تنظم قائمة "في حب مصر" أول مؤتمر جماهيري لها بالأقصر، غدا السبت، بمنطقة منشأة العماري أمام ديوان عائلة "العماري" شمال الأقصر لعرض البرنامج الانتخابي على أهالي المحافظة.
وقال الدكتور محمد خليل أبو المجد، الشهير بـ"حمادة العماري"، مرشح قائمة "في حب مصر" بجنوب الصعيد، إنه من المقرر أن يشهد المؤتمر حضور المئات من أهالي المحافظة بدوائرها الخمس، داعيا جميع أهالي المحافظة للحضور، لافتا إلى أن المؤتمر سيعقد بالتنسيق مع العمدة فيصل عبد الرحمن راجح، ابن مدينة إسنا المرشح على نفس القائمة.
جدير بالذكر، أن الدكتور حمادة العماري يشغل منصب نائب رئيس جامعة جنوب الوادي للدراسات العليا وفاز سابقا بعضوية مجلس الشعب عام 2005 وكان العماري رئيسًا للجنة الصحة بالمجلس.
يذكر أن أبناء الساحة الرضوانية بقرية البغدادي شرق الأقصر كانوا قد استقبلوا مساء الثلاثاء الماضي وفد من قائمة "في حب مصر"، في مستهل الجولات الانتخابية للقائمة بجنوب الصعيد وضم الوفد كلا من اللواء سامح سيف اليزل ووزير الإعلام السابق أسامة هيكل واللواء سعد الجمال والكاتب الصحفي مصطفى بكرى مقرر قائمة "في حب مصر" بالصعيد وعدد من المرشحين في لقاء استمر قرابة الساعتين أكدوا خلاله على ضرورة مواجهة خطر الإرهاب الذي تتعرض له مصر وتعمد الإساءة لدين الإسلام لحساب السياسة والدفاع عن الهوية الوطنية والأمن القومي المصري والعربي على السواء.
وقال الدكتور محمد خليل أبو المجد، الشهير بـ"حمادة العماري"، مرشح قائمة "في حب مصر" بجنوب الصعيد، إنه من المقرر أن يشهد المؤتمر حضور المئات من أهالي المحافظة بدوائرها الخمس، داعيا جميع أهالي المحافظة للحضور، لافتا إلى أن المؤتمر سيعقد بالتنسيق مع العمدة فيصل عبد الرحمن راجح، ابن مدينة إسنا المرشح على نفس القائمة.
جدير بالذكر، أن الدكتور حمادة العماري يشغل منصب نائب رئيس جامعة جنوب الوادي للدراسات العليا وفاز سابقا بعضوية مجلس الشعب عام 2005 وكان العماري رئيسًا للجنة الصحة بالمجلس.
يذكر أن أبناء الساحة الرضوانية بقرية البغدادي شرق الأقصر كانوا قد استقبلوا مساء الثلاثاء الماضي وفد من قائمة "في حب مصر"، في مستهل الجولات الانتخابية للقائمة بجنوب الصعيد وضم الوفد كلا من اللواء سامح سيف اليزل ووزير الإعلام السابق أسامة هيكل واللواء سعد الجمال والكاتب الصحفي مصطفى بكرى مقرر قائمة "في حب مصر" بالصعيد وعدد من المرشحين في لقاء استمر قرابة الساعتين أكدوا خلاله على ضرورة مواجهة خطر الإرهاب الذي تتعرض له مصر وتعمد الإساءة لدين الإسلام لحساب السياسة والدفاع عن الهوية الوطنية والأمن القومي المصري والعربي على السواء.
