داخل سيارة ترحيلات ولمدة ساعتين تدور أحداث فيلم «اشتباك»، الذي بدأت الفنانة نيللى كريم تصوير مشاهده الأولى منذ أيام قليلة، والفيلم تأليف محمد دياب وشقيقه خالد، وإخراج محمد دياب، وإنتاج محمد حفظى.
ويشارك فى البطولة مجموعة كبيرة من الفنانين منهم هانى عادل وطارق عبدالعزيز وأحمد مالك وعمرو القاضي وعلى الطيب وجميل برسوم ومحمد السباعي ومحمد رضوان.
اختار الشقيقان دياب يوم ٣٠ يونيو ليكون الزمن الرئيسى للفيلم، وهو اليوم الذى اندلعت فيه الثورة التى أطاحت بحكم الإخوان، وعمت فى أرجاء مصر مظاهرات شعبية كانت كفيلة بإسقاط هذا النظام بعد عام واحد من جلوس محمد مرسى على كرسى الرئاسة، كما اختار الثنائى سيارة ترحيلات لتكون المكان الوحيد لمعظم مشاهد الفيلم، فداخل السيارة يتواجد العديد من الشخصيات المختلفة فكرياً واجتماعيا وسياسيا، حيث يتم القبض على هذه الشخصيات ويتم ترحيلهم لمقر أحد السجون، وفى الطريق يتجاذب الجميع أطراف الحديث ويتم إلقاء الضوء على هذه الشخصيات وتاريخها وكيف وصل بهم الأمر لدخول هذه السيارة التى تضم شبابا ورجالا وأطفالا وأيضاً فتاة وهى الشخصية التى تجسدها «نيللى كريم».
مشروع فيلم «اشتباك» يعد من الأحلام التى ظلت تراود مخرجه محمد دياب منذ فترة، وذلك بالرغم من صعوبة تصوير معظم الأحداث داخل سيارة مغلقة تضم مجموعة كبيرة من الشخصيات، إلى أن اتفق مع السيناريست والمنتج محمد حفظى على إنتاج هذا المشروع الذى تدور أحداثه فى قالب فلسفى حول فكرة التعايش بين فصائل مختلفة فى الفكر والرأى ووصول هذا الاختلاف إلى مرحلة الاشتباك فى حال وجودهم فى مكان مغلق لفترة معينة من الزمن، وفى أعقاب أحداث مهمة ينشغل بها الرأى العام المحيط بهم.
يذكر أن هذا الفيلم هو التجربة الإخراجية الثانية لمحمد دياب بعد فيلم «٦٧٨» الذى أثار جدلا كبيرا وقت عرضه وحقق إيرادات عالية بجانب حصوله على العديد من الجوائز في المهرجانات العالمية، وناقش الفيلم قضية التحرش وتم تصوير معظم مشاهده داخل أتوبيس نقل عام.
من ناحية أخرى انتهت الفنانة نيللى كريم من تصوير دورها في فيلم «يوم للستات» مع إلهام شاهين وهالة صدقي ومحمود حميدة وفاروق الفيشاوي وسماح أنور والمخرجة كاملة أبوذكري.
ويشارك فى البطولة مجموعة كبيرة من الفنانين منهم هانى عادل وطارق عبدالعزيز وأحمد مالك وعمرو القاضي وعلى الطيب وجميل برسوم ومحمد السباعي ومحمد رضوان.
اختار الشقيقان دياب يوم ٣٠ يونيو ليكون الزمن الرئيسى للفيلم، وهو اليوم الذى اندلعت فيه الثورة التى أطاحت بحكم الإخوان، وعمت فى أرجاء مصر مظاهرات شعبية كانت كفيلة بإسقاط هذا النظام بعد عام واحد من جلوس محمد مرسى على كرسى الرئاسة، كما اختار الثنائى سيارة ترحيلات لتكون المكان الوحيد لمعظم مشاهد الفيلم، فداخل السيارة يتواجد العديد من الشخصيات المختلفة فكرياً واجتماعيا وسياسيا، حيث يتم القبض على هذه الشخصيات ويتم ترحيلهم لمقر أحد السجون، وفى الطريق يتجاذب الجميع أطراف الحديث ويتم إلقاء الضوء على هذه الشخصيات وتاريخها وكيف وصل بهم الأمر لدخول هذه السيارة التى تضم شبابا ورجالا وأطفالا وأيضاً فتاة وهى الشخصية التى تجسدها «نيللى كريم».
مشروع فيلم «اشتباك» يعد من الأحلام التى ظلت تراود مخرجه محمد دياب منذ فترة، وذلك بالرغم من صعوبة تصوير معظم الأحداث داخل سيارة مغلقة تضم مجموعة كبيرة من الشخصيات، إلى أن اتفق مع السيناريست والمنتج محمد حفظى على إنتاج هذا المشروع الذى تدور أحداثه فى قالب فلسفى حول فكرة التعايش بين فصائل مختلفة فى الفكر والرأى ووصول هذا الاختلاف إلى مرحلة الاشتباك فى حال وجودهم فى مكان مغلق لفترة معينة من الزمن، وفى أعقاب أحداث مهمة ينشغل بها الرأى العام المحيط بهم.
يذكر أن هذا الفيلم هو التجربة الإخراجية الثانية لمحمد دياب بعد فيلم «٦٧٨» الذى أثار جدلا كبيرا وقت عرضه وحقق إيرادات عالية بجانب حصوله على العديد من الجوائز في المهرجانات العالمية، وناقش الفيلم قضية التحرش وتم تصوير معظم مشاهده داخل أتوبيس نقل عام.
من ناحية أخرى انتهت الفنانة نيللى كريم من تصوير دورها في فيلم «يوم للستات» مع إلهام شاهين وهالة صدقي ومحمود حميدة وفاروق الفيشاوي وسماح أنور والمخرجة كاملة أبوذكري.
