قال رئيس البعثة الأوروبية لمكافحة مهربين البشر الأميرال الإيطالي إنريكو كريديندينو " إن سفننا أنقذت أكثر من 3 آلاف مهاجر خلال 103 أيام من العمليات البحرية.
وأضاف كريديندينو ، خلال جلسة استماع أمام لجنة (شنجن) البرلمانية اليوم الخميس ، " منذ بداية عملية (صوفيا) العسكرية الأوروبية لمقاومة مهربي البشر في البحر المتوسط ، حددنا 22 مهربا يرافقون المهاجرين لعبور البحر، وألقينا القبض على 26 مهربا وأنقذنا 3670 ، وهذا ملخص نتائج أنشطة 108 أيام في عرض البحر".
وتابع " لقد دخلنا المرحلة الثانية من المهمة ، أما بالنسبة للمراحل اللاحقة ، فينبغي علينا أن نفهم أولا ما سيؤول إليه الوضع في ليبيا".
ومن ناحية تدفقات الهجرة ، قال "لا تزال هناك بقايا لتدفقات الهجرة نحو الغرب باتجاه أسبانيا ، لكن 73 من المهاجرين يختارون الطريق الذي يمر شرقا عبر منطقة البلقان ، لأن الطريق الجنوبية هي الأكثر خطورة".
وأضاف الأميرال الإيطالي " منذ أمس ، انطلقت المرحلة الثانية من عملية الاتحاد الأوروبي في البحر المتوسط ضد شبكات المتاجرين بالبشر ، والتي سميت (صوفيا) ، على إسم طفلة ولدت على متن سفينة حربية ألمانية في أغسطس الماضي قبالة سواحل ليبيا ، وهذه المرحلة ، التي تلت مرحلة جمع المعلومات الاستخبارية ، تنطوي على عمليات تفتيش ومصادرة وتغيير مسارات السفن ووسائل النقل التي يستخدمها المهربون في المياه الدولية".
وأضاف كريديندينو ، خلال جلسة استماع أمام لجنة (شنجن) البرلمانية اليوم الخميس ، " منذ بداية عملية (صوفيا) العسكرية الأوروبية لمقاومة مهربي البشر في البحر المتوسط ، حددنا 22 مهربا يرافقون المهاجرين لعبور البحر، وألقينا القبض على 26 مهربا وأنقذنا 3670 ، وهذا ملخص نتائج أنشطة 108 أيام في عرض البحر".
وتابع " لقد دخلنا المرحلة الثانية من المهمة ، أما بالنسبة للمراحل اللاحقة ، فينبغي علينا أن نفهم أولا ما سيؤول إليه الوضع في ليبيا".
ومن ناحية تدفقات الهجرة ، قال "لا تزال هناك بقايا لتدفقات الهجرة نحو الغرب باتجاه أسبانيا ، لكن 73 من المهاجرين يختارون الطريق الذي يمر شرقا عبر منطقة البلقان ، لأن الطريق الجنوبية هي الأكثر خطورة".
وأضاف الأميرال الإيطالي " منذ أمس ، انطلقت المرحلة الثانية من عملية الاتحاد الأوروبي في البحر المتوسط ضد شبكات المتاجرين بالبشر ، والتي سميت (صوفيا) ، على إسم طفلة ولدت على متن سفينة حربية ألمانية في أغسطس الماضي قبالة سواحل ليبيا ، وهذه المرحلة ، التي تلت مرحلة جمع المعلومات الاستخبارية ، تنطوي على عمليات تفتيش ومصادرة وتغيير مسارات السفن ووسائل النقل التي يستخدمها المهربون في المياه الدولية".
