شدد الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، على وجود خطة متابعة يومية في المديريات والإدارات التعليمية بالمحافظات، لمتابعة الحضور والغياب والنظام داخل المدارس، وتخصيص متابعين على مستوى الجمهورية في المدارس الثانوية الحكومية والخاصة، والتأكد من تسجيل الغياب فى دفاتر الغياب، والتوقيع عليها من وكيل ومدير المدرسة والمتابع وإرساله إلكترونيا للوزارة بشكل يومي.
جاء ذلك خلال اجتماع الوزير، اليوم، مع مديري المديريات والإدارات التعليمية عبر الفيديو كونفرنس، لمتابعة سير العملية التعليمية وتنفيذ آلية تطبيق قرار منح درجات الحضور والانضباط السلوكى.
وأكد الوزير على عدم مغادرة مديرى الإدارات التعليمية مكاتبهم قبل التأكد من أن المدارس التابعة لهم منتظمة، وأن الغياب قد تم تسجيله وإرساله إلكترونيا، مشيرا إلى أن الطالب الذى لن يسجل نسبة حضور 85 % سوف يتعرض للفصل، ويتم تحويله إلى نظام المنازل، مشددا على أن الوزارة ستتابع كل ذلك يوميا، لأن هذه الدرجات تتحكم في مصير الطالب، ومن ثم لا يمكن قبول التلاعب أو التهاون بها، مشيرا إلى أن المدارس الدولية لن ينطبق عليها هذا القرار لاختلاف موادها ومواعيد دراستها وامتحاناتها .
كما أكد الوزير على أهمية حصص الأنشطة الرياضية والثقافية، مشددا على عدم استبدالها بحصص لمواد أخرى، وإذا لم يتوفر للمدارس أماكن لممارسة الأنشطة الرياضية، يتم التواصل مع مراكز الشباب القريبة للاستفادة منها في الصباح لممارسة الأنشطة المختلفة.
أما عن مجموعات التقوية، فشدد الوزير على احتواء الطالب ضعيف التحصيل المدرسي والاهتمام بعمل مجموعات تقوية مدرسية واختيار أكفأ المدرسين للعمل بها ومنحهم مكافآت مجزية.
ومن جانبه أشار اللواء حسام أبو المجد رئيس قطاع مكتب الوزير، إلى اهتمام الوزارة بمتابعة العملية التعليمية في المدارس وأهمية وجود مدرسين مؤهلين لها وتركيز المعلم على شرح المعلومة بشكل صحيح وجيد لجذب الطلاب للمدرسة.
جاء ذلك خلال اجتماع الوزير، اليوم، مع مديري المديريات والإدارات التعليمية عبر الفيديو كونفرنس، لمتابعة سير العملية التعليمية وتنفيذ آلية تطبيق قرار منح درجات الحضور والانضباط السلوكى.
وأكد الوزير على عدم مغادرة مديرى الإدارات التعليمية مكاتبهم قبل التأكد من أن المدارس التابعة لهم منتظمة، وأن الغياب قد تم تسجيله وإرساله إلكترونيا، مشيرا إلى أن الطالب الذى لن يسجل نسبة حضور 85 % سوف يتعرض للفصل، ويتم تحويله إلى نظام المنازل، مشددا على أن الوزارة ستتابع كل ذلك يوميا، لأن هذه الدرجات تتحكم في مصير الطالب، ومن ثم لا يمكن قبول التلاعب أو التهاون بها، مشيرا إلى أن المدارس الدولية لن ينطبق عليها هذا القرار لاختلاف موادها ومواعيد دراستها وامتحاناتها .
كما أكد الوزير على أهمية حصص الأنشطة الرياضية والثقافية، مشددا على عدم استبدالها بحصص لمواد أخرى، وإذا لم يتوفر للمدارس أماكن لممارسة الأنشطة الرياضية، يتم التواصل مع مراكز الشباب القريبة للاستفادة منها في الصباح لممارسة الأنشطة المختلفة.
أما عن مجموعات التقوية، فشدد الوزير على احتواء الطالب ضعيف التحصيل المدرسي والاهتمام بعمل مجموعات تقوية مدرسية واختيار أكفأ المدرسين للعمل بها ومنحهم مكافآت مجزية.
ومن جانبه أشار اللواء حسام أبو المجد رئيس قطاع مكتب الوزير، إلى اهتمام الوزارة بمتابعة العملية التعليمية في المدارس وأهمية وجود مدرسين مؤهلين لها وتركيز المعلم على شرح المعلومة بشكل صحيح وجيد لجذب الطلاب للمدرسة.
