أكد المجلس القومى لحقوق الإنسان في بيان صحفي اليوم الأربعاء، أن اليوم العالمي للمدرسين والمدرسات هو فرصة لتوجيه تحية التقدير والتفهم للعمل النبيل والمعقد الذي تقوم به أسرة التعليم.
وأشاد المجلس بهذا الدور في ظل الظروف الصعبة التي يعمل بها بعض المدرسين سواء لتكدس التلاميذ أو عدم مواءمة الأبنية التعليمية مع عدم توافر التدريب.
وأوضح المجلس التأكيد على أهمية العمل على توفير ضمانات للمحافظة على كرامة المدرس وتوفير البيئة المناسبة له للقيام بدوره على أكمل وجه نظرًا لمكانته فهو أحد أهم العوامل التي تحول دون تسرب الأطفال من التعليم ويشجع التلميذ على التفكير وينمي لديه روح الإبداع والارتباط بالوطن.
وشدد المجلس على الحاجة لرفع مكانة مهنة التعليم والعملية التعليمية الشاملة لصالح المجتمع ككل فهو الأساس لمستقبل اجيال ومصير شعوبنا، وهذا ما يصب في خانة تعزيز حقوق الإنسان.
وأشاد المجلس بهذا الدور في ظل الظروف الصعبة التي يعمل بها بعض المدرسين سواء لتكدس التلاميذ أو عدم مواءمة الأبنية التعليمية مع عدم توافر التدريب.
وأوضح المجلس التأكيد على أهمية العمل على توفير ضمانات للمحافظة على كرامة المدرس وتوفير البيئة المناسبة له للقيام بدوره على أكمل وجه نظرًا لمكانته فهو أحد أهم العوامل التي تحول دون تسرب الأطفال من التعليم ويشجع التلميذ على التفكير وينمي لديه روح الإبداع والارتباط بالوطن.
وشدد المجلس على الحاجة لرفع مكانة مهنة التعليم والعملية التعليمية الشاملة لصالح المجتمع ككل فهو الأساس لمستقبل اجيال ومصير شعوبنا، وهذا ما يصب في خانة تعزيز حقوق الإنسان.
