قالت تقارير إخبارية روسية، إن الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، ينسق مع الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى، حول العمليات العسكرية، التى يقوم بها الجيش الروسى فى المنطقة، خاصة فى سوريا، وذلك فى ظل التقارب الحالى بين القاهرة وموسكو.
واعتبرت شبكة «فايس» الإخبارية الروسية، أن هناك تنسيقا أمنيا ومعلوماتيا واستخباراتيا بين البلدين، لمحاربة التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم «داعش»، ليس فى سوريا والعراق فقط، وإنما فى المنطقة بأسرها.
وأشارت إلى أن بوتين يتجه لزيادة الدعم العسكرى والسياسى والاقتصادى لمصر، بعد الحرب الأخيرة التى يقوم بها فى سوريا، لتكون مصر جزءًا من استراتيجية شاملة لمحاربة الإرهاب فى المنطقة، والقضاء على خطرها بشكل كامل.
وبدأت مصر مفاوضات جادة مع روسيا، لشراء طائرات «ميج ٣٥»، التى تُعَدُ أحدث طائرات الميج فى العالم، بعد الموافقة على حصول مصر على طائرات «ميج ٢٩».
كانت مصر كشفت عن رغبتها فى الحصول على جيل جديد من طائرات الميج الروسية، والتى تعد أحدث من طائرات «إف ١٦» الأمريكية، ومن المتوقع انتهاء الصفقة، بحصول مصر على ٤٦ طائرة من هذا الطراز، بقيمة ٢.٢ مليار دولار، لتُضاف إلى الأسطول الجوى المصرى، لتعزز قدرات الجيش الإقليمية بصورة كبيرة.
وأشارت جينى ماذرز، أستاذة السياسة الدولية فى جامعة أبيريستويث روسيا، إن مصر لاعب رئيسى بالمنطقة، لذلك قدمت لها موسكو كل التسهيلات، للحصول على الأسلحة الروسية، وبلغت قيمة اتفاقيات شراء الأسلحة الروسية نحو ٣٥ مليار دولار، إضافة إلى التعاون النووى المستقبلى بين البلدين، وإنشاء محطة الضبعة النووية.
واعتبرت شبكة «فايس» الإخبارية الروسية، أن هناك تنسيقا أمنيا ومعلوماتيا واستخباراتيا بين البلدين، لمحاربة التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم «داعش»، ليس فى سوريا والعراق فقط، وإنما فى المنطقة بأسرها.
وأشارت إلى أن بوتين يتجه لزيادة الدعم العسكرى والسياسى والاقتصادى لمصر، بعد الحرب الأخيرة التى يقوم بها فى سوريا، لتكون مصر جزءًا من استراتيجية شاملة لمحاربة الإرهاب فى المنطقة، والقضاء على خطرها بشكل كامل.
وبدأت مصر مفاوضات جادة مع روسيا، لشراء طائرات «ميج ٣٥»، التى تُعَدُ أحدث طائرات الميج فى العالم، بعد الموافقة على حصول مصر على طائرات «ميج ٢٩».
كانت مصر كشفت عن رغبتها فى الحصول على جيل جديد من طائرات الميج الروسية، والتى تعد أحدث من طائرات «إف ١٦» الأمريكية، ومن المتوقع انتهاء الصفقة، بحصول مصر على ٤٦ طائرة من هذا الطراز، بقيمة ٢.٢ مليار دولار، لتُضاف إلى الأسطول الجوى المصرى، لتعزز قدرات الجيش الإقليمية بصورة كبيرة.
وأشارت جينى ماذرز، أستاذة السياسة الدولية فى جامعة أبيريستويث روسيا، إن مصر لاعب رئيسى بالمنطقة، لذلك قدمت لها موسكو كل التسهيلات، للحصول على الأسلحة الروسية، وبلغت قيمة اتفاقيات شراء الأسلحة الروسية نحو ٣٥ مليار دولار، إضافة إلى التعاون النووى المستقبلى بين البلدين، وإنشاء محطة الضبعة النووية.
