أكد الدكتور عبدالواحد النبوي وزير الثقافة السابق، أنه قام بتحويل تقرير اللجنة العلمية التي شكلها الدكتور سيد خاطر رئيس قطاع الإنتاج الثقافي السابق، والخاصة ببحث سرقة الدكتور فتحي عبدالستار رئيس الرقابة على المصنفات الفنية والدكتورة وسام نصر الدين ، لأبحاث علمية للدكتور سيد علي إسماعيل رئيس المركز القومي للمسرح السابق، للمستشار القانوني للوزارة .
وأضاف النبوي فى تصريحات صحفية، اليوم الثلاثاء، لقد تركت الوزارة قبل أن ينتهي التحقيق في هذه الواقعة ولا أعلم إلى ما وصل إليه التحقيق.
جدير بالذكر أن إسماعيل أكد في وقت سابق سرقة أبحاثه قائلًا: لقد تم إلقاء بحثين مسروقين من كتاباتي المنشورة عن الرقابة المسرحية، بوصفي مؤلف أول كتاب عن الرقابة المسرحية بعنوان "الرقابة والمسرح المرفوض"، وهو الكتاب الأوحد في مصر والعالم العربي في هذا المجال، وتمّ نشره عام 1997 في هيئة الكتاب، ولأننى أملك أصول الوثائق الرقابية المسرحية، التى لا يملكها أحد في مصر، أردت أن أفرج عن بعضها في صورة مقالات، نشرتها منذ ثلاث سنوات، وهذه المقالات سرقها الدكتور "عبدالستار فتحي" رئيس الرقابة حاليًا- للأسف الشديد- وصنع منها بحثًا شارك به في أول جلسة من جلسات مؤتمر "الرقابة والمسرح".
وأضاف النبوي فى تصريحات صحفية، اليوم الثلاثاء، لقد تركت الوزارة قبل أن ينتهي التحقيق في هذه الواقعة ولا أعلم إلى ما وصل إليه التحقيق.
جدير بالذكر أن إسماعيل أكد في وقت سابق سرقة أبحاثه قائلًا: لقد تم إلقاء بحثين مسروقين من كتاباتي المنشورة عن الرقابة المسرحية، بوصفي مؤلف أول كتاب عن الرقابة المسرحية بعنوان "الرقابة والمسرح المرفوض"، وهو الكتاب الأوحد في مصر والعالم العربي في هذا المجال، وتمّ نشره عام 1997 في هيئة الكتاب، ولأننى أملك أصول الوثائق الرقابية المسرحية، التى لا يملكها أحد في مصر، أردت أن أفرج عن بعضها في صورة مقالات، نشرتها منذ ثلاث سنوات، وهذه المقالات سرقها الدكتور "عبدالستار فتحي" رئيس الرقابة حاليًا- للأسف الشديد- وصنع منها بحثًا شارك به في أول جلسة من جلسات مؤتمر "الرقابة والمسرح".