مازالت أزمة الثنائى جدو وشريف عبدالفضيل لاعبى الفريق الأول لكرة القدم بالنادى الأهلى تلقى بظلالها على الأحداث داخل القلعة الحمراء، بعدما رفض كل منهما التوقيع على الاستغناء الخاص به والرحيل عن النادى رسميا، وقيد كل من رامى ربيعة وأحمد حجازى القادمين من سبورتنج لشبونة البرتغالى وفيورنتينا الإيطالى على التوالى.
ولعل الأزمة الكبرى تكمن فى عبدالفضيل الذى يرفض كافة الحلول الودية، ويرغب فى الحصول على قيمة عقده كاملة، بالإضافة إلى مستحقاته المالية المتأخرة والمقدرة بـ٧٠٠ ألف جنيه.
ويتردد أن عبدالفضيل يشعر بالغضب الشديد، حيث كان قاب قوسين أو أدنى من الرحيل عن النادى فى نهاية الموسم الماضى، بسبب انتهاء عقده وكان يمتلك مجموعة كبيرة ومميزة من العروض، لكنه فوجئ برغبة وائل جمعة مدير الكرة فى التجديد له، وقال له بالنص: «ماتنشغلش بالعروض انت معانا السنة الجاية وهنجدد لك».
وبالفعل وقع اللاعب على عقود التجديد للأهلى لمدة ٣ مواسم مقابل ٧ ملايين جنيه، ولكن الأزمة أن الأهلى قرر الاستغناء عنه بعد أن أغلقت معظم الأندية قوائمها المحلية للموسم الجديد.
وأضاف المصدر أن شريف حزين لطريقة تعامل الأهلى معه طوال العامين الماضيين، وتعمد تجميده على دكة البدلاء، وادعاء إصابته بشكل مستمر، على الرغم من أنه كان يشارك فى التدريبات بصورة طبيعية.
كما شدد المصدر المقرب من اللاعب أن مدافع القلعة الحمراء غير راض عن أداء مسئولى الأهلى، خصوصا الإدارة، التى تتدخل فى شئون الكرة بشكل ملحوظ، حيث قارنها بما كانت تفعله الإدارة السابقة التى يترأسها حسن حمدى الذى فصل نفسه ومجلسه بشكل تام عن قطاع الكرة فى الوقت الذى يؤثر فيه البعض على قرارات محمود طاهر رئيس النادى فى الفترة الحالية.
ويرفض اللاعب الملقب برامبو الحديث لأى وسيلة إعلام حتى لا يقع فى الفخ ويستغل الأهلى تلك الأمور ضده، ويوقع عليه عقوبات مالية بالجملة، كما أنه لا يريد التجريح فى النادى على الملأ أو أن يهاجم أحد المسئولين فى الإعلام.
وعن طرق حل الأزمة قال المصدر إن الأهلى أخبر اللاعب منذ أيام قليلة بضرورة التوقيع على بعض الأوراق الخاصة بنظام «التى إم إس» الذى ترسل عليه الأندية البطاقات الدولية للاعبين فى حالة الاحتراف الخارجى، واقتنع اللاعب أن النظام يتطلب تحديثا ولا بد من التوقيع على الأوراق الجديدة، وعنده ذهابه للتوقيع فوجئ أنه سيوقع على ورقة الاستغناء الخاصة به موجهة إلى نادى مصر المقاصة، لكنه رفض الأمر تماما ووصفه بالغدر.
ويتردد أن شريف يرفض الجلوس على مائدة المفاوضات مع الأهلى فى هذه الفترة، حيث يمتلك مهلة زمنية طويلة حتى الرابع عشر من أكتوبر الجارى، وهو آخر موعد لقيد اللاعبين.
وشدد المصدر على أن شريف تعهد بالالتزام فى التدريبات اليومية وعدم الانقطاع عنها مهما كلفه الأمر حتى لا يخطئ فى أى شىء، وإن لم تنته القصة بسلام فسيكون ضمن لاعبى الفريق فى الموسم الجديد حتى وإن لم يشارك فسيكتفى بالتدريبات.
ولعل الأزمة الكبرى تكمن فى عبدالفضيل الذى يرفض كافة الحلول الودية، ويرغب فى الحصول على قيمة عقده كاملة، بالإضافة إلى مستحقاته المالية المتأخرة والمقدرة بـ٧٠٠ ألف جنيه.
ويتردد أن عبدالفضيل يشعر بالغضب الشديد، حيث كان قاب قوسين أو أدنى من الرحيل عن النادى فى نهاية الموسم الماضى، بسبب انتهاء عقده وكان يمتلك مجموعة كبيرة ومميزة من العروض، لكنه فوجئ برغبة وائل جمعة مدير الكرة فى التجديد له، وقال له بالنص: «ماتنشغلش بالعروض انت معانا السنة الجاية وهنجدد لك».
وبالفعل وقع اللاعب على عقود التجديد للأهلى لمدة ٣ مواسم مقابل ٧ ملايين جنيه، ولكن الأزمة أن الأهلى قرر الاستغناء عنه بعد أن أغلقت معظم الأندية قوائمها المحلية للموسم الجديد.
وأضاف المصدر أن شريف حزين لطريقة تعامل الأهلى معه طوال العامين الماضيين، وتعمد تجميده على دكة البدلاء، وادعاء إصابته بشكل مستمر، على الرغم من أنه كان يشارك فى التدريبات بصورة طبيعية.
كما شدد المصدر المقرب من اللاعب أن مدافع القلعة الحمراء غير راض عن أداء مسئولى الأهلى، خصوصا الإدارة، التى تتدخل فى شئون الكرة بشكل ملحوظ، حيث قارنها بما كانت تفعله الإدارة السابقة التى يترأسها حسن حمدى الذى فصل نفسه ومجلسه بشكل تام عن قطاع الكرة فى الوقت الذى يؤثر فيه البعض على قرارات محمود طاهر رئيس النادى فى الفترة الحالية.
ويرفض اللاعب الملقب برامبو الحديث لأى وسيلة إعلام حتى لا يقع فى الفخ ويستغل الأهلى تلك الأمور ضده، ويوقع عليه عقوبات مالية بالجملة، كما أنه لا يريد التجريح فى النادى على الملأ أو أن يهاجم أحد المسئولين فى الإعلام.
وعن طرق حل الأزمة قال المصدر إن الأهلى أخبر اللاعب منذ أيام قليلة بضرورة التوقيع على بعض الأوراق الخاصة بنظام «التى إم إس» الذى ترسل عليه الأندية البطاقات الدولية للاعبين فى حالة الاحتراف الخارجى، واقتنع اللاعب أن النظام يتطلب تحديثا ولا بد من التوقيع على الأوراق الجديدة، وعنده ذهابه للتوقيع فوجئ أنه سيوقع على ورقة الاستغناء الخاصة به موجهة إلى نادى مصر المقاصة، لكنه رفض الأمر تماما ووصفه بالغدر.
ويتردد أن شريف يرفض الجلوس على مائدة المفاوضات مع الأهلى فى هذه الفترة، حيث يمتلك مهلة زمنية طويلة حتى الرابع عشر من أكتوبر الجارى، وهو آخر موعد لقيد اللاعبين.
وشدد المصدر على أن شريف تعهد بالالتزام فى التدريبات اليومية وعدم الانقطاع عنها مهما كلفه الأمر حتى لا يخطئ فى أى شىء، وإن لم تنته القصة بسلام فسيكون ضمن لاعبى الفريق فى الموسم الجديد حتى وإن لم يشارك فسيكتفى بالتدريبات.
