هنأ حزب المؤتمر برئاسة الربان عمر المختار صميدة، الشعب المصري، والرئيس عبدالفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول صدقي صبحي وزير الدفاع والإنتاج الحربي والقائد العام للقوات المسلحة، وقيادات قواتنا المسلحة وجنودنا البواسل، في الذكرى الـ 42 لحرب الكرامة "حرب أكتوبر1973"، كما حيّا بيان الحزب الرئيس الراحل محمد أنور السادات وجميع شهداء مصر الذين ارتوت بدمائهم أرض سيناء الطاهرة من أجل النصر العظيم.
وقال صميدة، في بيان للحزب اليوم: تمر على الأمة المصرية والعربية، ذكرى أحد أبرز الانتصارات في تاريخ مصر والعالم العربي الحديث "نصر أكتوبر"، الذي أعاد للمصريين والعرب كرامتهم، وسطره التاريخ بحروف من نور، وأنه لم يكن نصرًا عسكريًا لمصر فحسب، بل كان تتويجًا للوحدة العربية، وتفعيلًا لكل سبل التكامل العربي في هذه الحرب التي أبهرت العالم كله.
وأشار صميدة، إلى أن مصر الآن تحتاج لاستعادة روح أكتوبر في العديد من مشكلاتها وقضاياها المعاصرة، خاصة أن أيام العبور العظيم أذابت الفوارق والخلافات والمشكلات حينئذ، وكان الجميع يلتف حول هدف واحد هو الانتصار، وسوف تنتصر مصر على كل ما يعوق استقرارها.
وأضاف رئيس المؤتمر، في هذه الذكرى المجيدة أتمنى أن يقف المصريون والعرب على حجم قوتهم في حال اتحادهم، ليعلم الجميع أن الأمة العربية ما كانت ولن تكون لقمة سائغة في فم أي مستعمر أو معتدٍ.
وقال صميدة، في بيان للحزب اليوم: تمر على الأمة المصرية والعربية، ذكرى أحد أبرز الانتصارات في تاريخ مصر والعالم العربي الحديث "نصر أكتوبر"، الذي أعاد للمصريين والعرب كرامتهم، وسطره التاريخ بحروف من نور، وأنه لم يكن نصرًا عسكريًا لمصر فحسب، بل كان تتويجًا للوحدة العربية، وتفعيلًا لكل سبل التكامل العربي في هذه الحرب التي أبهرت العالم كله.
وأشار صميدة، إلى أن مصر الآن تحتاج لاستعادة روح أكتوبر في العديد من مشكلاتها وقضاياها المعاصرة، خاصة أن أيام العبور العظيم أذابت الفوارق والخلافات والمشكلات حينئذ، وكان الجميع يلتف حول هدف واحد هو الانتصار، وسوف تنتصر مصر على كل ما يعوق استقرارها.
وأضاف رئيس المؤتمر، في هذه الذكرى المجيدة أتمنى أن يقف المصريون والعرب على حجم قوتهم في حال اتحادهم، ليعلم الجميع أن الأمة العربية ما كانت ولن تكون لقمة سائغة في فم أي مستعمر أو معتدٍ.
