قال جمال مصطفى، مدير منطقة آثار القلعة، إن لديه خطة مبدئية للنهوض بالقلعة، وتنشيطها سياحيًا خلال الفترة المقبلة، ووضعها في مكانة مرموقة على قائمة المواقع التراثية، لتتصدر المراكز الأولى في أعداد الزائرين.
وأضاف مصطفى في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، اليوم الخميس، أن منطقة القلعة لا تقل عن الأهرامات في الأهمية، وأنه خلال اجتماعه بالدكتور ممدوح الدماطي، وزير الآثار، مؤخرًا، وقبل اختياره للمنصب الجديد، طالبه الأخير بالتفكير والتحرك خارج الصندوق، وتقديم أفكار جديدة لتنشيط السياحة بالمنطقة، والتعاون مع الجمعيات المدنية والمؤسسات الثقافية وهيئة تنشيط السياحة.
وأشار إلى أنه سيقاوم قلة الدخل والموارد المالية، بتفعيل إدارة التعاون الدولي، لأنها ضرورة في المرحلة المقبلة، وبالتوازي معها إقامة مركز تأهيل يسبق الدخول للمتاحف بهدف التوعية الأثرية داخل المنطقة، كما يعتزم التعاون مع المركز القومي للسينما، لإقامة أفلام تسجيلية، وتوزيع مطبوعات مدعومة بصور للتعريف بأهمية المتاحف والقصور الموجود بالقلعة للزائرين.
وأضاف مصطفى في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، اليوم الخميس، أن منطقة القلعة لا تقل عن الأهرامات في الأهمية، وأنه خلال اجتماعه بالدكتور ممدوح الدماطي، وزير الآثار، مؤخرًا، وقبل اختياره للمنصب الجديد، طالبه الأخير بالتفكير والتحرك خارج الصندوق، وتقديم أفكار جديدة لتنشيط السياحة بالمنطقة، والتعاون مع الجمعيات المدنية والمؤسسات الثقافية وهيئة تنشيط السياحة.
وأشار إلى أنه سيقاوم قلة الدخل والموارد المالية، بتفعيل إدارة التعاون الدولي، لأنها ضرورة في المرحلة المقبلة، وبالتوازي معها إقامة مركز تأهيل يسبق الدخول للمتاحف بهدف التوعية الأثرية داخل المنطقة، كما يعتزم التعاون مع المركز القومي للسينما، لإقامة أفلام تسجيلية، وتوزيع مطبوعات مدعومة بصور للتعريف بأهمية المتاحف والقصور الموجود بالقلعة للزائرين.