فى ظل الاستعدادات واللقاءات التى تجريها الأحزاب والتحالفات المختلفة، خاصة مع اقتراب إجراء الانتخابات، بدأت الساعات الأخيرة قبل فتح باب تلقى طلبات الترشح، أكثر ربكة لجميع المرشحين والقوى السياسية.
حيث عكف حزب الغد، مساء أمس الأول، على الانتهاء من جميع مرشحيه بمقر وسط البلد، وذلك فى ظل توافد المرشحين على مقر الحزب، من أجل معرفة ما إذا كانوا ضمن المرشحين تحت راية الحزب، أم يتقدمون بأوراقهم على مقاعد الفردى كمستقلين.
فيما سادت حالة من الارتباك داخل حزب الحركة الوطنية، مساء يوم الاثنين الماضي، بسبب إقبال المرشحين على الحزب، للحصول على خطاب ترشحهم تحت رايته، والتوجه إلى محافظاتهم المختلفة، للتقدم بأوراق الترشح.
أما تيار الاستقلال، فقد عكف المستشار أحمد الفضالي، المنسق العام للتيار، على الاختيار ما بين المرشحين، قبل فتح باب الترشح بساعات قليلة، ومن ثم إرسال خطابات الترشح للمرشحين على المحافظات.
وهو نفس الأمر بالنسبة لحزب مصر بلدي، الذى شهد حالة من التخبط، بعد الأزمة التى وقعت بين تحالف الجبهة المصرية، وقائمة فى حب مصر، وبعد رفض أعضاء اللجنة التنسيقية للقائمة دخول أعضاء ومرشحى حزب مصر بلدي كمرشحين تحت راية «فى حب مصر».
وحاول قادة الحزب الوصول إلى حلول حول المرشحين، الذين كان مقررا خوضهم تحت راية القائمة، ولكن بعد الخلاف، أصبح الوضع غير مرض لجميع المرشحين داخل الحزب.
أما حزب المحافظين، فسادت حالة من الاستياء بين المرشحين، خاصة فى ظل دخول رئيس الحزب أكمل قرطام، فى أكثر من أزمة، آخرها أزمة جريدة "التحرير" التى أثرت على حسم مرشحى الحزب، قبيل ساعات من فتح باب الترشح، فيما لم ينته العدد الأكبر، الذين يزيد عددهم على ١٠٠ مرشح، لم يتم تسليم الأوراق الخاصة بهم حتى الآن، وخطابات الترشح باسم الحزب.
حيث عكف حزب الغد، مساء أمس الأول، على الانتهاء من جميع مرشحيه بمقر وسط البلد، وذلك فى ظل توافد المرشحين على مقر الحزب، من أجل معرفة ما إذا كانوا ضمن المرشحين تحت راية الحزب، أم يتقدمون بأوراقهم على مقاعد الفردى كمستقلين.
فيما سادت حالة من الارتباك داخل حزب الحركة الوطنية، مساء يوم الاثنين الماضي، بسبب إقبال المرشحين على الحزب، للحصول على خطاب ترشحهم تحت رايته، والتوجه إلى محافظاتهم المختلفة، للتقدم بأوراق الترشح.
أما تيار الاستقلال، فقد عكف المستشار أحمد الفضالي، المنسق العام للتيار، على الاختيار ما بين المرشحين، قبل فتح باب الترشح بساعات قليلة، ومن ثم إرسال خطابات الترشح للمرشحين على المحافظات.
وهو نفس الأمر بالنسبة لحزب مصر بلدي، الذى شهد حالة من التخبط، بعد الأزمة التى وقعت بين تحالف الجبهة المصرية، وقائمة فى حب مصر، وبعد رفض أعضاء اللجنة التنسيقية للقائمة دخول أعضاء ومرشحى حزب مصر بلدي كمرشحين تحت راية «فى حب مصر».
وحاول قادة الحزب الوصول إلى حلول حول المرشحين، الذين كان مقررا خوضهم تحت راية القائمة، ولكن بعد الخلاف، أصبح الوضع غير مرض لجميع المرشحين داخل الحزب.
أما حزب المحافظين، فسادت حالة من الاستياء بين المرشحين، خاصة فى ظل دخول رئيس الحزب أكمل قرطام، فى أكثر من أزمة، آخرها أزمة جريدة "التحرير" التى أثرت على حسم مرشحى الحزب، قبيل ساعات من فتح باب الترشح، فيما لم ينته العدد الأكبر، الذين يزيد عددهم على ١٠٠ مرشح، لم يتم تسليم الأوراق الخاصة بهم حتى الآن، وخطابات الترشح باسم الحزب.
