الطفلة: اغتصبنى تحت التهديد لمدة 3 شهور
تجرد رجل مسن من كل المشاعر الإنسانية، ولم يهتم إلا برغباته الجنسية الكامنة، ليتعدى جنسيًا على طفلة لا يتجاوز عمرها ١٤ عامًا، وظل يمارس الجنس معها لفترة طويلة تحت التهديد بأن يخبر والدها ويفضح أمرها، ولكن أراد الله أن يفتضح أمره.
بداية سقوط هذا الذئب البشري كانت بمُلاحظة والدة الفتاة انتفاخ بطن ابنتها، وعندما سألتها عن سبب ذلك، قالت لها ابنتها: «تقريبًا القولون هو السبب»، فأخذت الأم طفلتها وذهبت بها إلى أحد الأطباء لفحصها، وبعد إجراء التحاليل اللازمة، أخبرها الطبيب أن ابنتها حامل فى الشهر الرابع، لتشعر الأم بصدمة كبرى، وعندما سألت ابنتها عن المتسبب فى حملها، قالت إن «عم جابر» السمسار استدرجها فى أحد الأيام إلى شقته وتعدى عليها جنسيًا، ثم كرر فعلته أكثر من مرة، وخافت الطفلة من أن تخبر أسرتها بذلك.
ذهبت الأم بعد ذلك إلى قسم شرطة الدقي لتحرير محضر ضد المتهم، بتعديه على طفلتها جنسيًا حتى حملت منه سفاحًا، وتم تشكيل قوة من مباحث القسم بقيادة المقدم «مصطفى خليل»، ومعاونه النقيب «مصطفى عرفة»، وبعد عمل البحث والتحريات، تبين قيام المتهم - وهو صديق شخصي للعائلة - باستدراج الطفلة إلى شقته فى الدقي مُستغلًا ثقتها به، وتعديه عليها جنسيًا أكثر من مرة تحت التهديد حتى حملت منه سفاحًا.
«البوابة» تحدثت إلى الطفلة المجنى عليها، والتي حكت تفاصيل الواقعة قائلة: «المتهم كان صديقا لوالدي، وكان دائمًا ما يشترى لي الحلوى والشيكولاتة، وفى يوم الواقعة استدرجني إلى شقته، ولم تكن المرة الأولى حيث كنا نذهب دائمًا إلى منزله، وأثناء ذهابنا اشترى لي الحلوى المعتادة، وعقب وصولنا فوجئت به يجردني من ملابسي ويلمس أجزاء حساسة من جسدي، ثم يغتصبني بعنف، ولم يرحمني رغم بكائي وتوسلاتي، ولم يتركني إلا بعد أن نفذ جريمته، وبعد الانتهاء من فعلته هددني بالقتل إذا أخبرت أحدا من أفراد أسرتي».
وأضافت الطفلة: «لم تكن تلك المرة الأخيرة، بل استدرجني إلى شقته أكثر من مرة لأمارس معه الجنس، وعندما كنت أرفض كان يهددني بالقتل، وبفضح أمرى أمام أسرتي والمنطقة بالكامل، وتكرر الأمر معه لمدة ٣ شهور لإرضاء رغباته، وبعد مرور تلك الفترة شعرت بانتفاخ فى بطني، وعندما سألتني أمي اعتقدت أنه القولون، فأخذتني إلى الطبيب الذي أبلغنا بخبر حملي، وعندما سألتني أمي رويت لها كل ما حدث».
وتمكنت مباحث قسم الدقي من تحديد هوية المتهم، ونجحت فى القبض عليه ويُدعى «جابر» ٦٥ عامًا، ويعمل سمسارًا، وبمواجهته أنكر الاتهام المنسوب له، وحُرر المحضر اللازم بالواقعة وتم عرض المتهم على النيابة العامة، والتي أمرت - برئاسة المستشار «أحمد عمار» - بحبس المتهم ٤ أيام على ذمة التحقيقات.
تجرد رجل مسن من كل المشاعر الإنسانية، ولم يهتم إلا برغباته الجنسية الكامنة، ليتعدى جنسيًا على طفلة لا يتجاوز عمرها ١٤ عامًا، وظل يمارس الجنس معها لفترة طويلة تحت التهديد بأن يخبر والدها ويفضح أمرها، ولكن أراد الله أن يفتضح أمره.
بداية سقوط هذا الذئب البشري كانت بمُلاحظة والدة الفتاة انتفاخ بطن ابنتها، وعندما سألتها عن سبب ذلك، قالت لها ابنتها: «تقريبًا القولون هو السبب»، فأخذت الأم طفلتها وذهبت بها إلى أحد الأطباء لفحصها، وبعد إجراء التحاليل اللازمة، أخبرها الطبيب أن ابنتها حامل فى الشهر الرابع، لتشعر الأم بصدمة كبرى، وعندما سألت ابنتها عن المتسبب فى حملها، قالت إن «عم جابر» السمسار استدرجها فى أحد الأيام إلى شقته وتعدى عليها جنسيًا، ثم كرر فعلته أكثر من مرة، وخافت الطفلة من أن تخبر أسرتها بذلك.
ذهبت الأم بعد ذلك إلى قسم شرطة الدقي لتحرير محضر ضد المتهم، بتعديه على طفلتها جنسيًا حتى حملت منه سفاحًا، وتم تشكيل قوة من مباحث القسم بقيادة المقدم «مصطفى خليل»، ومعاونه النقيب «مصطفى عرفة»، وبعد عمل البحث والتحريات، تبين قيام المتهم - وهو صديق شخصي للعائلة - باستدراج الطفلة إلى شقته فى الدقي مُستغلًا ثقتها به، وتعديه عليها جنسيًا أكثر من مرة تحت التهديد حتى حملت منه سفاحًا.
«البوابة» تحدثت إلى الطفلة المجنى عليها، والتي حكت تفاصيل الواقعة قائلة: «المتهم كان صديقا لوالدي، وكان دائمًا ما يشترى لي الحلوى والشيكولاتة، وفى يوم الواقعة استدرجني إلى شقته، ولم تكن المرة الأولى حيث كنا نذهب دائمًا إلى منزله، وأثناء ذهابنا اشترى لي الحلوى المعتادة، وعقب وصولنا فوجئت به يجردني من ملابسي ويلمس أجزاء حساسة من جسدي، ثم يغتصبني بعنف، ولم يرحمني رغم بكائي وتوسلاتي، ولم يتركني إلا بعد أن نفذ جريمته، وبعد الانتهاء من فعلته هددني بالقتل إذا أخبرت أحدا من أفراد أسرتي».
وأضافت الطفلة: «لم تكن تلك المرة الأخيرة، بل استدرجني إلى شقته أكثر من مرة لأمارس معه الجنس، وعندما كنت أرفض كان يهددني بالقتل، وبفضح أمرى أمام أسرتي والمنطقة بالكامل، وتكرر الأمر معه لمدة ٣ شهور لإرضاء رغباته، وبعد مرور تلك الفترة شعرت بانتفاخ فى بطني، وعندما سألتني أمي اعتقدت أنه القولون، فأخذتني إلى الطبيب الذي أبلغنا بخبر حملي، وعندما سألتني أمي رويت لها كل ما حدث».
وتمكنت مباحث قسم الدقي من تحديد هوية المتهم، ونجحت فى القبض عليه ويُدعى «جابر» ٦٥ عامًا، ويعمل سمسارًا، وبمواجهته أنكر الاتهام المنسوب له، وحُرر المحضر اللازم بالواقعة وتم عرض المتهم على النيابة العامة، والتي أمرت - برئاسة المستشار «أحمد عمار» - بحبس المتهم ٤ أيام على ذمة التحقيقات.
