أعلن صحفيو جريدة "التحرير" أمس الثلاثاء بدء اعتصام مفتوح داخل مقر الجريدة الكائن في 42 شارع سوريا بحي المهندسين، احتجاجًا على قرار أكمل قرطام، مالك الجريدة، إغلاقها، وذلك في حضور جمال عبد الرحيم، سكرتير عام مجلس نقابة الصحفيين، ومحمد شبانة عضو مجلس النقابة، والزميل محمود كامل عضو مجلس النقابة، وعدد من الزملاء الصحفيين، أعضاء الجمعية العمومية للنقابة، الذين أبدوا جميعا تضامنهم الكامل مع المطالب العادلة والمشروعة لصحفيي "التحرير".
وأكد صحفيو التحرير، في بيان، أنهم يرفضون رفضًا كاملًا وباتًا، إغلاق جريدة "التحرير"، ويُلزمون مالكها، أكمل قرطام، باستمرارها في صيغتها الورقية.
كما أكد الصحفيون تمسكهم الكامل، بنقابة الصحفيين، كطرف أصيل وأساسي، في أزمة جريدة التحرير، وحقوق كل الزملاء العاملين فيها، سواء كانوا نقابيين أو غير نقابيين، حيث فوض الزملاء الصحفيون، النقابة في انتزاع حقوقهم، والدفاع عن كل مطالبهم، تأكيدًا على دور النقابة في حماية الصحفيين، والدفاع عن مهنة الصحافة، وحق الصحفيين في ممارسة عملهم.
ودعا صحفيو التحرير زملاءهم الصحفيين في الجمعية العمومية للنقابة وخارجها، وكافة المدافعين عن حرية الصحافة، للتضامن معهم، ودعم موقفهم ومطالبهم المشروعة والعادلة.
وأكد صحفيو التحرير، في بيان، أنهم يرفضون رفضًا كاملًا وباتًا، إغلاق جريدة "التحرير"، ويُلزمون مالكها، أكمل قرطام، باستمرارها في صيغتها الورقية.
كما أكد الصحفيون تمسكهم الكامل، بنقابة الصحفيين، كطرف أصيل وأساسي، في أزمة جريدة التحرير، وحقوق كل الزملاء العاملين فيها، سواء كانوا نقابيين أو غير نقابيين، حيث فوض الزملاء الصحفيون، النقابة في انتزاع حقوقهم، والدفاع عن كل مطالبهم، تأكيدًا على دور النقابة في حماية الصحفيين، والدفاع عن مهنة الصحافة، وحق الصحفيين في ممارسة عملهم.
ودعا صحفيو التحرير زملاءهم الصحفيين في الجمعية العمومية للنقابة وخارجها، وكافة المدافعين عن حرية الصحافة، للتضامن معهم، ودعم موقفهم ومطالبهم المشروعة والعادلة.
