قال أحمد عبدالهادي، رئيس حزب شباب مصر، اليوم الجمعة: إن تحركات القيادة السياسية الجديدة وتعاملها مع الخارج ليس قرارًا وليدًا، وإنما هي محاولة لمواجهة التحديات والمخاطر التي انطلقت من الغرب بقيادة أمريكا وأوروبا وحلفائهم مثل تركيا وقطر.
وأضاف عبدالهادي في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" أن التحركات السياسية المصرية الحالية ليست محاولة للتغيير؛ ولكنّ التغيير فرض على مصر خاصة مع المخططات التي أعدها الغرب لتفتيت المنطقة العربية، وأن سياسة الدولة المصرية تغيرت بعد كشف ملامح المخطط الإجرامي لها، مشيرًا إلى أن التوجه ناحية دول الغرب وإقامة علاقات طيبة معها يعيد رسم ملامح خريطة المنطقة لصالح مصر والدول العربية.
وأكد رئيس حزب شباب مصر أن النتائج المترتبة على زيارات الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى الخارج بدأت تظهر ملامحها بشكل قوي خاصة في العام الأخير، وأن ذلك أزعج أمريكا والغرب بعدما أدركوا جيدًا أن مصر جادة لاستعادة دورها، بل ولتكون لاعبًا رئيسيًّا في قلب منطقة الشرق الأوسط والعالم.
وأشار عبدالهادي إلى أن السياسة المصرية أجبرت أمريكا وأوروبا على إعادة مخططاتهم والكف عن محاولة التعامل مع مصر باعتبار أنها الذبيحة ومن حقهم تقسيمها فيما بينهم، مؤكدًا أن تحركات مصر حاليًا نحو الجانب الشرقي تضيف قوة عسكرية وسياسية واقتصادية لمصر والمنطقة العربية والخليج بشكل عام، وسيترتب على ذلك إعادة رسم الخريطة الدولية لصالح مصر ومنطقة الشرق الأوسط.
وأضاف عبدالهادي في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" أن التحركات السياسية المصرية الحالية ليست محاولة للتغيير؛ ولكنّ التغيير فرض على مصر خاصة مع المخططات التي أعدها الغرب لتفتيت المنطقة العربية، وأن سياسة الدولة المصرية تغيرت بعد كشف ملامح المخطط الإجرامي لها، مشيرًا إلى أن التوجه ناحية دول الغرب وإقامة علاقات طيبة معها يعيد رسم ملامح خريطة المنطقة لصالح مصر والدول العربية.
وأكد رئيس حزب شباب مصر أن النتائج المترتبة على زيارات الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى الخارج بدأت تظهر ملامحها بشكل قوي خاصة في العام الأخير، وأن ذلك أزعج أمريكا والغرب بعدما أدركوا جيدًا أن مصر جادة لاستعادة دورها، بل ولتكون لاعبًا رئيسيًّا في قلب منطقة الشرق الأوسط والعالم.
وأشار عبدالهادي إلى أن السياسة المصرية أجبرت أمريكا وأوروبا على إعادة مخططاتهم والكف عن محاولة التعامل مع مصر باعتبار أنها الذبيحة ومن حقهم تقسيمها فيما بينهم، مؤكدًا أن تحركات مصر حاليًا نحو الجانب الشرقي تضيف قوة عسكرية وسياسية واقتصادية لمصر والمنطقة العربية والخليج بشكل عام، وسيترتب على ذلك إعادة رسم الخريطة الدولية لصالح مصر ومنطقة الشرق الأوسط.
