أعلنت زوجة إرهابى من تنظيم الدولة «داعش» الإرهابى، تبرؤها من التنظيم وجرائمه وأكدت: «هؤلاء ليسوا إسلاميين»، وذلك بعد أن استطاعت الهروب من سوريا إلى تركيا مع أبنائها الخمسة.
ووفقًا لصحيفة «التايمز» البريطانية، فإن الزوجة، وتدعى «شوكى بيجوم» من أصول بنغالية، طالبت بإعادتها إلى مانشستر، وذلك بعد قدومها من بلدة «الباب» فى شمال سوريا حيث كانت تدرس اللغة الإنجليزية لأولاد الإرهابيين، وأكدت أن زوجها ويدعى «مفتاح الدين» كان بعيدًا عندما هربت ولجأت إلى «الجيش السورى الحر» قبل أن تنتقل بمساعدة شبكة من المهربين إلى تركيا.
من جانبها، قالت صحيفة «تليجراف» البريطانية، إن الداخلية البريطانية تنسق مع السلطات التركية فى القضية، وأجرت اتصالات غير مباشرة مع «بيجوم»، وليس واضحا ما إذا كانت الزوجة ستواجه اتهامات بالإرهاب أم لا إذا عادت إلى بريطانيا، وأضافت أنها خائفة من ملاحقة الخلايا النائمة لـ«داعش» فى تركيا لها واغتيالها.
ووفقًا لصحيفة «التايمز» البريطانية، فإن الزوجة، وتدعى «شوكى بيجوم» من أصول بنغالية، طالبت بإعادتها إلى مانشستر، وذلك بعد قدومها من بلدة «الباب» فى شمال سوريا حيث كانت تدرس اللغة الإنجليزية لأولاد الإرهابيين، وأكدت أن زوجها ويدعى «مفتاح الدين» كان بعيدًا عندما هربت ولجأت إلى «الجيش السورى الحر» قبل أن تنتقل بمساعدة شبكة من المهربين إلى تركيا.
من جانبها، قالت صحيفة «تليجراف» البريطانية، إن الداخلية البريطانية تنسق مع السلطات التركية فى القضية، وأجرت اتصالات غير مباشرة مع «بيجوم»، وليس واضحا ما إذا كانت الزوجة ستواجه اتهامات بالإرهاب أم لا إذا عادت إلى بريطانيا، وأضافت أنها خائفة من ملاحقة الخلايا النائمة لـ«داعش» فى تركيا لها واغتيالها.