كرم محمد بدر محافظ الأقصر مساء أمس الخميس، والدتي الشهيدين الرائد مصطفى حجاجي حلمي والمقدم أحمد الدرديري خلال احتفالية تأبين للاحتفاء بيوم الشهيد التي نظمها مجلس مدينة إسنا بملعب مركز شباب السلام بجوار الهويس القديم بالتنسيق مع مديرية الشباب والرياضة بالأقصر.
وأهدى محافظ الأقصر لوالدة الشهيدين درع المحافظة والمصحف الشريف موجهًا التحية لأرواح الشهداء الذين بذلوا أرواحهم ودماءهم الذكية حتى تحيا مصر وشعبها وتبقى مصر قوية أبية عصية على كل من يتآمر عليها من أعداء الداخل والخارج.
وكان مجلس مدينة إسنا، نظم احتفالية لتكريم الشهداء مساء أمس الخميس، حضرها اللواء عصام الحملي مدير أمن الأقصر ومحمد سيد سليمان، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة إسنا وعدد كبير من القيادات الشعبية والتنفيذية ورموز المجتمع والقيادات المنوطة للمنطقة الجنوبية وإقليم جنوب الصعيد ومحافظة الأقصر من رجال القوات المسلحة والداخلية والقضاء والهيئات والمديريات وأهالي الشهداء.
بدأت الاحتفالية بعزف السلام الجمهوري وقراءة ما تيسر من آيات الذكر الحكيم والوقوف دقيقة حداد على أرواح الشهداء، ثم كلمة محافظ الأقصر ورئيس مجلس المدينة وممثلي الأزهر والكنيسة، ثم تم تكريم والدتي شهيدي مركز إسنا الذين استشهدوا الشهر الماضي في سيناء ثم تم عرض عدة فقرات غنائية من قبل فرقة الأقصر للموسيقى العربية.
وأهدى محافظ الأقصر لوالدة الشهيدين درع المحافظة والمصحف الشريف موجهًا التحية لأرواح الشهداء الذين بذلوا أرواحهم ودماءهم الذكية حتى تحيا مصر وشعبها وتبقى مصر قوية أبية عصية على كل من يتآمر عليها من أعداء الداخل والخارج.
وكان مجلس مدينة إسنا، نظم احتفالية لتكريم الشهداء مساء أمس الخميس، حضرها اللواء عصام الحملي مدير أمن الأقصر ومحمد سيد سليمان، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة إسنا وعدد كبير من القيادات الشعبية والتنفيذية ورموز المجتمع والقيادات المنوطة للمنطقة الجنوبية وإقليم جنوب الصعيد ومحافظة الأقصر من رجال القوات المسلحة والداخلية والقضاء والهيئات والمديريات وأهالي الشهداء.
بدأت الاحتفالية بعزف السلام الجمهوري وقراءة ما تيسر من آيات الذكر الحكيم والوقوف دقيقة حداد على أرواح الشهداء، ثم كلمة محافظ الأقصر ورئيس مجلس المدينة وممثلي الأزهر والكنيسة، ثم تم تكريم والدتي شهيدي مركز إسنا الذين استشهدوا الشهر الماضي في سيناء ثم تم عرض عدة فقرات غنائية من قبل فرقة الأقصر للموسيقى العربية.
