شددت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، من حملاتها الأمنية بهدف ضبط الهاربين من تنفيذ أحكام قضائية، بالتعاون مع مباحث تنفيذ الأحكام وقطاع الأمن الوطني، لإحباط أي أعمال إرهابية بالتزامن مع افتتاح قناة السويس الجديدة.
وأكد مصدر أمني بوزارة الداخلية، أنه في إطار الجهود الأمنية المبذولة لتنفيذ الأحكام القضائية وملاحقة وضبط الهاربين من السجون، تمكنت الخدمات الأمنية بميدان الحلمية بدائرة قسم شرطة عين شمس من ضبط عبدالناصر أبوالفتوح فخر الدين عبدالناصر، مواليد 1970، مقيم بدائرة القسم هارب من سجن وادى النطرون خلال أحداث يناير 2011 والمحكوم عليه بالسجن المؤبد في القضية رقم 5 لسنة 1995 أمن دولة "تنظيم الجهاد".
تم القبض عليه في عام 1995، ووجهت إليه تهمة إحياء تنظيم الجهاد، وأُصدر بحقه حكم بالسجن بالمؤبد في القضية رقم 5/95 جنايات عسكرية، والتي عرفت إعلاميًا باسم "طلائع فتح 5"، وقضى في السجون نحو 17 عامًا، حتى قامت ثورة يناير، وهرب من السجون في أحداث الاقتحام، وكان في انتظاره أثناء هروبه من سجن وادي النطرون الرئيس المعزول محمد مرسي بسيارة دفع رباعي احضرتها له كتائب القسام واختفي منذ تلك الأحداث.
تم القبض عليه مع 42 فردًا، وحكم عليه بالمؤبد، في 9 يناير عام 1995 وتم ترحيله إلى سجن العقرب، وقضى فيه عشر سنوات كاملة، ثم رحل إلى سجن أبوزعبل شديد الحراسة، ثم إلى سجن المزرعة، ثم استقبال طرة، وأخيرًا وادى النطرون، الذي هرب منه أثناء أحداث 28 يناير.
وأكد مصدر أمني بوزارة الداخلية، أنه في إطار الجهود الأمنية المبذولة لتنفيذ الأحكام القضائية وملاحقة وضبط الهاربين من السجون، تمكنت الخدمات الأمنية بميدان الحلمية بدائرة قسم شرطة عين شمس من ضبط عبدالناصر أبوالفتوح فخر الدين عبدالناصر، مواليد 1970، مقيم بدائرة القسم هارب من سجن وادى النطرون خلال أحداث يناير 2011 والمحكوم عليه بالسجن المؤبد في القضية رقم 5 لسنة 1995 أمن دولة "تنظيم الجهاد".
تم القبض عليه في عام 1995، ووجهت إليه تهمة إحياء تنظيم الجهاد، وأُصدر بحقه حكم بالسجن بالمؤبد في القضية رقم 5/95 جنايات عسكرية، والتي عرفت إعلاميًا باسم "طلائع فتح 5"، وقضى في السجون نحو 17 عامًا، حتى قامت ثورة يناير، وهرب من السجون في أحداث الاقتحام، وكان في انتظاره أثناء هروبه من سجن وادي النطرون الرئيس المعزول محمد مرسي بسيارة دفع رباعي احضرتها له كتائب القسام واختفي منذ تلك الأحداث.
تم القبض عليه مع 42 فردًا، وحكم عليه بالمؤبد، في 9 يناير عام 1995 وتم ترحيله إلى سجن العقرب، وقضى فيه عشر سنوات كاملة، ثم رحل إلى سجن أبوزعبل شديد الحراسة، ثم إلى سجن المزرعة، ثم استقبال طرة، وأخيرًا وادى النطرون، الذي هرب منه أثناء أحداث 28 يناير.
