يشارك قطاع الإنتاج بالتليفزيون المصرى، بإنتاج فيلمين تسجيليين عن القناة ومراحل العمل وما تحقق بها من إنجازات، أولهما "تحت الشمس" تأليف سمير عمران البحر، وإخراج أشرف موسى، وذلك في إطار الاحتفالية التي يقيمها اتحاد الإذاعة والتليفزيون عن قناة السويس الجديدة.
وتدور أحداث الفيلم ما بين القاهرة والاسماعلية، في يوم الثلاثاء 5 أغسطس 2014، ويستعرض سيناريو الفيلم رحلة فريق عمل إحدى الشركات الهندسية المشاركة في حفر قناة السويس الجديدة وأثناء الطريق نتعرف معهم على الجانب التاريخى للقناة القديمة والدوافع وراء إنشائها وتفاصيل المشروع علميًا واقتصاديًا.
وتتزامن رحلة فريق العمل مع الافتتاح والرسمى وتفجير الساتر الترابى وحتى الوصول إلى المعدية رقم ( 6 ) شرق القناة، حيث وفود العمال ومعدات الحفر من البلدوزارات والسيارات ليوثق الفيلم مراحل الحفر هندسيًا وإنسانيًا من خلال رصد التفاصيل الحياتية للعمال بشكل اجتماعى لهم ولأسرهم في المحافظات المختلفة وإظهار حبهم ووطنيتهم وتضحياتهم للاشتراك في حفر قناة السويس الجديدة مثل أجدادهم.
وفيلم "100 فل" تأليف عاطف البكرى، مدير التصويرخالد اللوزى إخراج سامي زغلول، وتدور فكرة الفيلم حول الخروج من التفكير الفردى إلى التفكير الجمعى في الوطن ككل ونقطة الإشعاع تبدأ من فكرة تطوير قناة السويس كمعادل نموذج للتوحد حول الوطن، ويتبع الفيلم أسلوب الحوار المسموع والمرئى بين أب وابنه عن القناة متخذًا الأسلوب الجمالى والموسيقى لصناعة شحنة عقلية قلبية في عقول المشاهدين صغارا وكبارا.
وتدور أحداث الفيلم ما بين القاهرة والاسماعلية، في يوم الثلاثاء 5 أغسطس 2014، ويستعرض سيناريو الفيلم رحلة فريق عمل إحدى الشركات الهندسية المشاركة في حفر قناة السويس الجديدة وأثناء الطريق نتعرف معهم على الجانب التاريخى للقناة القديمة والدوافع وراء إنشائها وتفاصيل المشروع علميًا واقتصاديًا.
وتتزامن رحلة فريق العمل مع الافتتاح والرسمى وتفجير الساتر الترابى وحتى الوصول إلى المعدية رقم ( 6 ) شرق القناة، حيث وفود العمال ومعدات الحفر من البلدوزارات والسيارات ليوثق الفيلم مراحل الحفر هندسيًا وإنسانيًا من خلال رصد التفاصيل الحياتية للعمال بشكل اجتماعى لهم ولأسرهم في المحافظات المختلفة وإظهار حبهم ووطنيتهم وتضحياتهم للاشتراك في حفر قناة السويس الجديدة مثل أجدادهم.
وفيلم "100 فل" تأليف عاطف البكرى، مدير التصويرخالد اللوزى إخراج سامي زغلول، وتدور فكرة الفيلم حول الخروج من التفكير الفردى إلى التفكير الجمعى في الوطن ككل ونقطة الإشعاع تبدأ من فكرة تطوير قناة السويس كمعادل نموذج للتوحد حول الوطن، ويتبع الفيلم أسلوب الحوار المسموع والمرئى بين أب وابنه عن القناة متخذًا الأسلوب الجمالى والموسيقى لصناعة شحنة عقلية قلبية في عقول المشاهدين صغارا وكبارا.