بثت صحيفة "ميل أون صنداي" البريطانية الصورة الأخيرة لطائرة الأسرة السعودية، وذلك قبل ثوانٍ من تحطمها فوق موقف للسيارات بجوار مطار بلاكبوش البريطاني، مؤكدة أن سلوك قائد الطائرة الخبير أصبح لغزًا يحير الخبراء والمتخصصين.
ولخص الخبراء الحادث في أن الطائرة ارتفعت في الوقت الذي كان يجب أن تهبط، واقتربت من المطار وهي مرتفعة وتطير بسرعة أكبر مما يجب، وهو ما دفع الطيار إلى الهبوط الحاد وتخفيض قوة المحركات، ليدرك في اللحظة الأخيرة أنه تخطى ممر الهبوط، وهنا لم يسعفه لا الوقت ولا سرعة الطائرة ليعاود الارتفاع فهبط فوق موقف السيارات.
ونقلت الصحيفة عن شركة "آفجين ليمتد" لسلامة الطيران وتحليل البيانات، أن الطائرة كانت تقترب من المطار وهي تطير على ارتفاع 1250 قدما، ولكنها وهي تدور حول المطار ارتفعت إلى 1750 قدما، أي نحو 500 قدم، وهو عكس ما كان يجب أن يحدث، فقد كان يجب أن تواصل الهبوط، وكرد فعل من الطيار، قام بهبوط حادّ بلغ 3 آلاف قدم في الدقيقة.
واللغز الذي يحير خبراء الطيران: لماذا واصل طيار ذو خبرة عملية الهبوط إذا كان وضع الطائرة نحو مدرج الهبوط غير مستقر.
ولخص الخبراء الحادث في أن الطائرة ارتفعت في الوقت الذي كان يجب أن تهبط، واقتربت من المطار وهي مرتفعة وتطير بسرعة أكبر مما يجب، وهو ما دفع الطيار إلى الهبوط الحاد وتخفيض قوة المحركات، ليدرك في اللحظة الأخيرة أنه تخطى ممر الهبوط، وهنا لم يسعفه لا الوقت ولا سرعة الطائرة ليعاود الارتفاع فهبط فوق موقف السيارات.
ونقلت الصحيفة عن شركة "آفجين ليمتد" لسلامة الطيران وتحليل البيانات، أن الطائرة كانت تقترب من المطار وهي تطير على ارتفاع 1250 قدما، ولكنها وهي تدور حول المطار ارتفعت إلى 1750 قدما، أي نحو 500 قدم، وهو عكس ما كان يجب أن يحدث، فقد كان يجب أن تواصل الهبوط، وكرد فعل من الطيار، قام بهبوط حادّ بلغ 3 آلاف قدم في الدقيقة.
واللغز الذي يحير خبراء الطيران: لماذا واصل طيار ذو خبرة عملية الهبوط إذا كان وضع الطائرة نحو مدرج الهبوط غير مستقر.