وقع القائم بأعمال وزير خارجية ليبيريا بي الياس شونين والسفير الياباني كاورو يوشيمورا على اتفاق بمساعدات وإعانات بقيمة 4.2 مليون دولار أمريكي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وقال شونين - في بيان له عقب حفل التوقيع الذي عقد مؤخرا بوزارة الشئون الخارجية لليبيريا - إن اليابان توسع دائرة مساعدات التنمية التي تقدمها ليس فقط إلى ليبيريا بل إلى المنطقة الأفريقية برمتها، في إطار برامج مشاريع الوكالة اليابانية للتعاون الدولي "جايكا"، حيث وضعت جدولا بالتزامات تقديم المعونة على مدى 5 سنوات.
وأكد السفير الياباني، أن هذه المنح ستكون بمثابة دعم كبير لتعزيز التنمية الاجتماعية في ليبيريا، وبموجبها ستتلقى الحكومة المنتجات البترولية التي تسهم بشكل كبير في إنعاش الوضع الاقتصادي والاجتماعي، حيث تساعد المنتجات البترولية على تعزيز قدرة الحكومة على دعم مشاريع التنمية.
وأشاد كاورو بنشاطات ليبيريا التنموية حيث نفذت بالفعل عدة مشاريع من عائدات المعونة السابقة، بما فيها برنامج المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومشروع "ايلوا" لتخطيط المدن وتشييد ثلاثة جسور بمقاطعة جراند كيب ماونت.
وكانت الحكومة اليابانية قد تعهدت بالوقوف إلى جانب ليبيريا ومساعدتها على تحقيق التنمية الشاملة، وقد صرح مؤخرا شيجيرو أوميتسو القائم بأعمال السفارة اليابانية لدى ليبيريا، بأن اليابان تعتزم مواصلة دعمها لليبيريا في قطاعات الطاقة والبنية الأساسية، ولن يقتصر الدعم على مكافحة مرض الإيبولا فقط، بل سيطال كل جوانب التنمية الشاملة.
وقال شونين - في بيان له عقب حفل التوقيع الذي عقد مؤخرا بوزارة الشئون الخارجية لليبيريا - إن اليابان توسع دائرة مساعدات التنمية التي تقدمها ليس فقط إلى ليبيريا بل إلى المنطقة الأفريقية برمتها، في إطار برامج مشاريع الوكالة اليابانية للتعاون الدولي "جايكا"، حيث وضعت جدولا بالتزامات تقديم المعونة على مدى 5 سنوات.
وأكد السفير الياباني، أن هذه المنح ستكون بمثابة دعم كبير لتعزيز التنمية الاجتماعية في ليبيريا، وبموجبها ستتلقى الحكومة المنتجات البترولية التي تسهم بشكل كبير في إنعاش الوضع الاقتصادي والاجتماعي، حيث تساعد المنتجات البترولية على تعزيز قدرة الحكومة على دعم مشاريع التنمية.
وأشاد كاورو بنشاطات ليبيريا التنموية حيث نفذت بالفعل عدة مشاريع من عائدات المعونة السابقة، بما فيها برنامج المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومشروع "ايلوا" لتخطيط المدن وتشييد ثلاثة جسور بمقاطعة جراند كيب ماونت.
وكانت الحكومة اليابانية قد تعهدت بالوقوف إلى جانب ليبيريا ومساعدتها على تحقيق التنمية الشاملة، وقد صرح مؤخرا شيجيرو أوميتسو القائم بأعمال السفارة اليابانية لدى ليبيريا، بأن اليابان تعتزم مواصلة دعمها لليبيريا في قطاعات الطاقة والبنية الأساسية، ولن يقتصر الدعم على مكافحة مرض الإيبولا فقط، بل سيطال كل جوانب التنمية الشاملة.
