فى مصنع صغير فى منطقة «الكُنيِّسة» بحى الهرم، يعملن فيه سيدات لإنتاج ملبوسات راقية بأسعار مرتفعة لبيعها فى مناطق أكثر رقيا، خط موضة أطلقته «نورا جلال»، يهدف لمساعدة العاملات فى المصنع ممن يجدن فنون الحياكة.
وأسست «نورا جلال»، مصنع «رافية» للملابس، مُعتمدة على ثلاث سيدات تعلمن فى التطريز والخياطة بأنفسهن، وتقول «نورا»: «انبهرت بالستات اللى ساكنين فى المنطقة دى، وبيخيطوا ويطرزوا عشان يكسبوا فلوس ولو قليلة لبيتهم، وكلهم اتعلموا لوحدهم، وعلموا نفسهم بنفسهم، عكس لما بحتاج أتعلم حاجة فباخد دورات».
فكرت الفتاة العشرينية فى استغلال مهارات السيدات بإقامة مصنع بجوار منازلهن لإنتاج وبيع الملابس فى معارض ومحلات كبرى، وتضيف «نورا»: «ابتديت الأول بماكينة واحدة مع سيدة تدعى «أم عمر»، وبعد أسبوعين عملنا المصنع، واتفقنا مع محلات فى أماكن راقية تشترى منتجاتنا زى الزمالك».
وتقول نورا التى ينتج مصنعها ملبوسات فى مقاسات وألوان مختلفة بروح مصرية، بحسب ما تصفها صاحبة المشروع. وبدأ مشروع «رافية» منذ ثمانية أشهر، كانت عاملات المصنع جزءا منه، كما تقول «نورا»، التى توزع الأرباح بينهن بحسب الإنتاج، كما تسوق مديرة المشروع «نورا» منتجات المصنع عبر الإنترنت (أونلاين)، أو من خلال معارض تُنظم فى بعض الأحياء الراقية.
وأسست «نورا جلال»، مصنع «رافية» للملابس، مُعتمدة على ثلاث سيدات تعلمن فى التطريز والخياطة بأنفسهن، وتقول «نورا»: «انبهرت بالستات اللى ساكنين فى المنطقة دى، وبيخيطوا ويطرزوا عشان يكسبوا فلوس ولو قليلة لبيتهم، وكلهم اتعلموا لوحدهم، وعلموا نفسهم بنفسهم، عكس لما بحتاج أتعلم حاجة فباخد دورات».
فكرت الفتاة العشرينية فى استغلال مهارات السيدات بإقامة مصنع بجوار منازلهن لإنتاج وبيع الملابس فى معارض ومحلات كبرى، وتضيف «نورا»: «ابتديت الأول بماكينة واحدة مع سيدة تدعى «أم عمر»، وبعد أسبوعين عملنا المصنع، واتفقنا مع محلات فى أماكن راقية تشترى منتجاتنا زى الزمالك».
وتقول نورا التى ينتج مصنعها ملبوسات فى مقاسات وألوان مختلفة بروح مصرية، بحسب ما تصفها صاحبة المشروع. وبدأ مشروع «رافية» منذ ثمانية أشهر، كانت عاملات المصنع جزءا منه، كما تقول «نورا»، التى توزع الأرباح بينهن بحسب الإنتاج، كما تسوق مديرة المشروع «نورا» منتجات المصنع عبر الإنترنت (أونلاين)، أو من خلال معارض تُنظم فى بعض الأحياء الراقية.
