ذكرت صحيفة جيروزاليم بوست، اليوم، أن القائد العام لحزب الله، حسن نصر الله أنه سيقوم بزيادة التشديدات والإجراءات الأمنية خوفًا من عملية اغتيال قد تحدث له من قبل تنظيم داعش الإرهابي، وجبهة النصرة التابعة للقاعدة.
وأضاف قائد حزب الله، يقال بقلق إن عناصر الإسلاميين السنة ستسعى لمعاقبته على مساعدة القوات الموالية للرئيس السوري بشار الأسد في الحرب الأهلية التي دامت خمس سنوات.
ووفقًا للتقرير، فسيكون الحرس الجديد لنصر الله مكونًا من قوات مدربة على يد الحرس الثوري الإيراني، أو ستقوم إيران بإرسال قوات خاصة بها لحماية أحد أضلعها في الشرق الأوسط وسوريا تحديدًا.
وطبقًا للتقارير، إن نصر الله مختبئ في شبكة من الأنفاق المحفورة تحت الأرض في جنوب بيروت، وفقًا لتدابير جديدة، ويتمكن ستة حراس فقط من الوصول إلى زعيم حزب الله، ويعلمون بمكان إقامته، بينهم قائد عملية اغتيال رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري، مصطفى بدر الدين، القائد العسكري لقوات الحزب الإرهابي، ورئيس المجلس السياسي هاشم صفر الدين، ونائب الأمين العام للحزب نعيم قاسم.
ويزعم التقرير أيضًا أن نصر الله يتسلم طعامه من طهران ويأتي له خصيصًا خوفًا من تسميمه أو وضع أي شيء له في الطعام.
وذكرت تقارير أخرى، فإن نصر الله أصبح هدفًا ذا أولوية، انتقامًا من إرساله آلاف الإرهابيين الشيعة من قوات الحزب لمساندة نظام الرئيس بشار الأسد، مستندة بذلك على مصادر استخباراتية لم تحدد جنسيتها.
ووفقًا لتقرير مجلة إنتلجنس أونلاين الفرنسية، أن الوحدة المسئولة عن حماية نصر الله تعرف بالحرس الملكي، وتتكون من 150 إرهابيًا، وتضم مرافقين من الخدمة الأمنية الداخلية للحزب برئاسة الإرهابي وفيق صفا، الذي تلقى تدريبه في إيران وكوريا الشمالية، وتتشكل القوة الرئيسية من عشرين فردًا بقيادة الإرهابي أبي على جواد.
وأضاف قائد حزب الله، يقال بقلق إن عناصر الإسلاميين السنة ستسعى لمعاقبته على مساعدة القوات الموالية للرئيس السوري بشار الأسد في الحرب الأهلية التي دامت خمس سنوات.
ووفقًا للتقرير، فسيكون الحرس الجديد لنصر الله مكونًا من قوات مدربة على يد الحرس الثوري الإيراني، أو ستقوم إيران بإرسال قوات خاصة بها لحماية أحد أضلعها في الشرق الأوسط وسوريا تحديدًا.
وطبقًا للتقارير، إن نصر الله مختبئ في شبكة من الأنفاق المحفورة تحت الأرض في جنوب بيروت، وفقًا لتدابير جديدة، ويتمكن ستة حراس فقط من الوصول إلى زعيم حزب الله، ويعلمون بمكان إقامته، بينهم قائد عملية اغتيال رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري، مصطفى بدر الدين، القائد العسكري لقوات الحزب الإرهابي، ورئيس المجلس السياسي هاشم صفر الدين، ونائب الأمين العام للحزب نعيم قاسم.
ويزعم التقرير أيضًا أن نصر الله يتسلم طعامه من طهران ويأتي له خصيصًا خوفًا من تسميمه أو وضع أي شيء له في الطعام.
وذكرت تقارير أخرى، فإن نصر الله أصبح هدفًا ذا أولوية، انتقامًا من إرساله آلاف الإرهابيين الشيعة من قوات الحزب لمساندة نظام الرئيس بشار الأسد، مستندة بذلك على مصادر استخباراتية لم تحدد جنسيتها.
ووفقًا لتقرير مجلة إنتلجنس أونلاين الفرنسية، أن الوحدة المسئولة عن حماية نصر الله تعرف بالحرس الملكي، وتتكون من 150 إرهابيًا، وتضم مرافقين من الخدمة الأمنية الداخلية للحزب برئاسة الإرهابي وفيق صفا، الذي تلقى تدريبه في إيران وكوريا الشمالية، وتتشكل القوة الرئيسية من عشرين فردًا بقيادة الإرهابي أبي على جواد.
