طالبت حملة الشارة الدولية لحماية الصحفيين بإطلاق سراح 4 صحفيين (3 أسبان وواحد يابانى) أجانب اختفوا فى شمال سوريا.
و قالت حملة الشارة، فى بيان لها اليوم وزعه مكتبها بالقاهرة بالإفراج الفورى عنهم،مؤكدة أنها تضم جهودها لجهود ذويهم والحكومات والمنظمات المعنية في التعبئة الدولية لهذا التطور السلبى ، موضحه أنهم كانوا قد ذهبوا إلى سوريا وهم من الصحفيين المحترفين من أجل نقل الإجرام الذي يحدث في الحرب السورية و ألا ينسى الأعداد الغفيرة من المدنيين ممن يقتلون في هذه الحرب.
وعلى صعيد ذى صله ذكر بيان حملة الشارة الدولية أنه قد قتل خلال شهر يوليو الجارى وحدة 12 صحفيا مما جعل العدد يرتفع منذ بداية العام إلى 83 صحفياً، و هو رقم غير مسبوق في سبعة أشهر بالمقارنة لأرقام العقد الماضى.
وأوضحت أن عدد من قتل من الصحفيين في كل دولة: 8 في فرنسا، 8 في العراق، 6 في جنوب السودان، 6 في اليمن، 6 في المكسيك، 5 في هندوراس، 4 في الهند، 4 في أوكرانيا، 4 في سوريا، 4 في البرازيل، 3 في جواتميالا و 3 في الفلبين و 3 في الصومال، و 2 في كولومبيا و 2 في باكستان.
وأضافت أنه قتل صحفى واحد في كل من أفغانستان، غزة، اندونيسيا، كينيا، باراجواى، بولنده، جمهورية الكونغو الديمقراطية، و جمهورية الدومينيكان.
وقامت حملة الشارة بتطوير موقعها الذى يزوره 30 ألف نسمة من أجل تقديم خدمات أكثر لحماية الصحفيين و هو ما يشجع مجلس إدارة الحملة على العمل في صالح حق الجمهور في المعلومات تحت أى ظرف من الظروف.
و قالت حملة الشارة، فى بيان لها اليوم وزعه مكتبها بالقاهرة بالإفراج الفورى عنهم،مؤكدة أنها تضم جهودها لجهود ذويهم والحكومات والمنظمات المعنية في التعبئة الدولية لهذا التطور السلبى ، موضحه أنهم كانوا قد ذهبوا إلى سوريا وهم من الصحفيين المحترفين من أجل نقل الإجرام الذي يحدث في الحرب السورية و ألا ينسى الأعداد الغفيرة من المدنيين ممن يقتلون في هذه الحرب.
وعلى صعيد ذى صله ذكر بيان حملة الشارة الدولية أنه قد قتل خلال شهر يوليو الجارى وحدة 12 صحفيا مما جعل العدد يرتفع منذ بداية العام إلى 83 صحفياً، و هو رقم غير مسبوق في سبعة أشهر بالمقارنة لأرقام العقد الماضى.
وأوضحت أن عدد من قتل من الصحفيين في كل دولة: 8 في فرنسا، 8 في العراق، 6 في جنوب السودان، 6 في اليمن، 6 في المكسيك، 5 في هندوراس، 4 في الهند، 4 في أوكرانيا، 4 في سوريا، 4 في البرازيل، 3 في جواتميالا و 3 في الفلبين و 3 في الصومال، و 2 في كولومبيا و 2 في باكستان.
وأضافت أنه قتل صحفى واحد في كل من أفغانستان، غزة، اندونيسيا، كينيا، باراجواى، بولنده، جمهورية الكونغو الديمقراطية، و جمهورية الدومينيكان.
وقامت حملة الشارة بتطوير موقعها الذى يزوره 30 ألف نسمة من أجل تقديم خدمات أكثر لحماية الصحفيين و هو ما يشجع مجلس إدارة الحملة على العمل في صالح حق الجمهور في المعلومات تحت أى ظرف من الظروف.
