قال محمد الأكرم منسق حملة مين بيحب مصر بالإسكندرية، إن مجرى ترعة المحمودية، الذي يخترق 3 أحياء بالإسكندرية (حى شرق – وسط – غرب) بداية من كوبرى الزهور بحى وسط، تحول إلى "مقلب قمامة"، بحيث لا يمكن رؤية المجرى المائى، مما تسبب في تلوث مياه الشرب لمنطقة شرق الإسكندرية بأكلمها، في كارثة هبي الأولى من نوعها.
وأضاف الاكرم، في تصريح له اليوم، إن القمامة ما زالت تتراكم داخل المجرى المائى، والذي يعانى هو الآخر من انتشار ورد النيل والهيش والحشائش الضارة، فاختفى المجرى المائى ولم يبق إلا مشهد قبيح ورائحة كريهة.
وتابع "الأكرم"، الأهالي شكوا مرارا من هذا المشهد، قائلين "أحنا بنشرب زبالة"، وطالبوا المحافظ بالسيطرة على الموقف وجمع القمامة، التي تظل ملقاة بالأيام حتى تتعفن ويصدر منها روائح كريهة، خاصة أن المنطقة بالقرب من وكالة الخضر والفاكهة بمنطقة الحضرة، ويتم إلقاء بها مخلفات تلك الوكالة، إضافة إلى القمامة الخاصة بالأهالي.
وأضاف الاكرم، في تصريح له اليوم، إن القمامة ما زالت تتراكم داخل المجرى المائى، والذي يعانى هو الآخر من انتشار ورد النيل والهيش والحشائش الضارة، فاختفى المجرى المائى ولم يبق إلا مشهد قبيح ورائحة كريهة.
وتابع "الأكرم"، الأهالي شكوا مرارا من هذا المشهد، قائلين "أحنا بنشرب زبالة"، وطالبوا المحافظ بالسيطرة على الموقف وجمع القمامة، التي تظل ملقاة بالأيام حتى تتعفن ويصدر منها روائح كريهة، خاصة أن المنطقة بالقرب من وكالة الخضر والفاكهة بمنطقة الحضرة، ويتم إلقاء بها مخلفات تلك الوكالة، إضافة إلى القمامة الخاصة بالأهالي.
