قال الشاعر مجدي السعيد، تعليقًا على تدشين عدد من الأدباء هاشتاج بعنوان "ثورة التصحيح الأدبي": إن الأدب ضمن ضروراته التصاقه بالمجتمع، دون أن يكون على مستوى الفكر معقد بالغموض والرمز والإسقاط.
وأضاف السعيد: بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير والثلاثين من يونيو، على الأدباء إيجاد آلية جديدة للكتابة، بعد كسر كل الحواجز والمسكوت عنه، ومتابعة تلك الظاهرة باهتمام، للوصول إلى مرحلة يتغلل الأدب في نسيج المجتمع ويتشبع به، بحرفية أدبية دون التسطح بالمعاني والدلالات، ذلك لأن من أهم أدوار الأدب والأدباء نشر الوعي الثقافي داخل محيط المجتمع.
وأضاف السعيد: بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير والثلاثين من يونيو، على الأدباء إيجاد آلية جديدة للكتابة، بعد كسر كل الحواجز والمسكوت عنه، ومتابعة تلك الظاهرة باهتمام، للوصول إلى مرحلة يتغلل الأدب في نسيج المجتمع ويتشبع به، بحرفية أدبية دون التسطح بالمعاني والدلالات، ذلك لأن من أهم أدوار الأدب والأدباء نشر الوعي الثقافي داخل محيط المجتمع.