التقى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف بمقر المشيخة مساء أمس مع عدد من المثقفين والمفكرين والعلماء وقادة الرأي فى إطار جهود الأزهر المتواصلة لتجديد الفكر والخطاب الديني ومكافحة الإرهاب والأفكار المتطرفة.
واستعرض الأمام الأكبر مع المشاركين، فى اللقاء، الرؤى الخاصة بآليات وضوابط تجديد الفكر والخطاب الديني، تمهيدًا لوضع أسس حقيقية وخطط جادة ووثيقة ثقافية تحمي المجتمع من الفكر المتطرف ونزعات التحلل التي باتت تهدد الاستقرار والأمن المجتمعي.
ومن المقرر أن يتم إصدار وثيقة تجديد الخطاب الديني فى ختام سلسلة من اللقاءات مع المفكرين والعلماء والتى تستمر لنحو ثلاثة أسابيع.
وتتركز المناقشات على مضمون الوثيقة التى تهتم بالطبقات الفقيرة التى تعانى المرض والفقر والجهل، وترسيخ مبادئ تكافؤ الفرص وإشاعة التدين السلوكي بدلا من التدين الشكلي، ومواجهة الخطر الذي أصبح يهدد الدين نفسه من خلال تشويه معالمه، وذلك من خلال تصحيح الصورة الذهنية لحقيقة التدين.
واستعرض الأمام الأكبر مع المشاركين، فى اللقاء، الرؤى الخاصة بآليات وضوابط تجديد الفكر والخطاب الديني، تمهيدًا لوضع أسس حقيقية وخطط جادة ووثيقة ثقافية تحمي المجتمع من الفكر المتطرف ونزعات التحلل التي باتت تهدد الاستقرار والأمن المجتمعي.
ومن المقرر أن يتم إصدار وثيقة تجديد الخطاب الديني فى ختام سلسلة من اللقاءات مع المفكرين والعلماء والتى تستمر لنحو ثلاثة أسابيع.
وتتركز المناقشات على مضمون الوثيقة التى تهتم بالطبقات الفقيرة التى تعانى المرض والفقر والجهل، وترسيخ مبادئ تكافؤ الفرص وإشاعة التدين السلوكي بدلا من التدين الشكلي، ومواجهة الخطر الذي أصبح يهدد الدين نفسه من خلال تشويه معالمه، وذلك من خلال تصحيح الصورة الذهنية لحقيقة التدين.