توصلت جهات سيادية إلى أن هويات منفذي العملية فلسطينيين وعناصر تركية وسوريين شاركوا والأجهزة تتعرف على الجنسيات بالحصول على الحامض النووي للتعرف على هوية الإرهابيين، وهروب عناصر عبر الأنفاق للعلاج في غزة والجيش قتل اثنين من فريق تصوير "داعش".
وكشف مصدر رفيع المستوى لــ"البوابة نيوز"، أن جهات سيادية والقوات المسلحة فتحت تحقيقات موسعة حول كيفية دخول هذه العناصر الإرهابية، خاصة أن القوات المسلحة تعرفت على عدد من جنسيات العناصر الإرهابية الذين شاركوا في العملية الإرهابية الأخيرة منهم عناصر مصرية من داخل سيناء ومن خارجها، إضافة إلى عناصر سورية وفلسطينية واثنين من تركيا.
وكشف المصدر عن مفاجأة من العيار الثقيل أن القوات المسلحة عثرت في ما يسمى بالغرف المغلقة التي تحت الأرض وهى بديلا عن الإنفاق عن مستشفى مجهزة للعلاج العناصر الإرهابية، إضافة إلى عدد من جوازت السفر لـلعناصر تابعة لأنصار بيت المقدس من خارج البلاد.
أشار المصدر إلى أن الأسلحة التي استخدمت تحديدا جاءت من ليبيا وغزة وأن مادة "سى فور" التي استخدمت بكثافة في تفجيرات سيناء جاءت عبر غزة من أحد تجار السلاح وفلسطينى الأصل ويدعى " محمد أبو مريم " وهو الذي سهل لــ العناصر الإرهابية دخول هذه المادة عبر أنفاق لم يتم العصور عليها حتى الآن مؤكدا في الوقت نفسه.
وأشارت المصادر إلى أن المجموعة العسكرية لأنصار بيت المقدس التي شاركت في العملية تضم عماد عبد الحميد مصرى الجنسية، أحمد عادل مصرى الجنسية ولهم خبرة عسكرية سابق هما أحد مخططى العملية وان العملية خطط لها في معسكرات استغلها أنصار بيت المقدس تحت الأرض للتدريب عناصره بالإضافة أن هناك عناصر إرهابية استغلت جبال العين السخنة لاختباء فيها وأن هذه العناصر موجودة في مصر منذ فترة وليس قبل العملية بأيام قليلة وأن هناك عناصر قادمة من سوريا عبر غزة وأن هناك بالفعل عناصر تابعة للداعش موجودة في معسكرات بغزة هم مسئولين عن العملية وتنفيذ بناء على اوامر من عناصرهم في سوريا.
وقال المصدر: إنه تم قتل عدد من عناصر الفريق تصوير الخاص بتنظيم بيت المقدس الذي كان يقوم بتصوير وأن من خلال الحامض النووي، مصر ومقيم في سيناء وآخر سورى من ملامحه إضافة إلى أن هناك إرهابيين وجرحى هربوا من الإنفاق إلى غزة لعلاجهم.
وكشفت المصادر أن الأجهزة عثرت على كمليات كبيرة من ملابس العسكرية المشابه للملابس العناصر الإرهابية تحت الأرض في مخبأ تابعة لأنصار بيت المقدس وأن هنام ماكينات واقمشه مشيرا إلى أن هذه الأقمشة موجودة في مصانع تقوم بتصنيع الزى مشابه للجيش خارج سيناء تحديدا وتحديدا بمنطقة غزة حى الشجاعيه لدى مصانع هناك تقوم بتصنيع الزى العسكري وتهريبه إلى سيناء.
كشف المصدر أن هناك أسلحة جاءت عبر إسرائيل عبر تاجر سلاح اسرائيلى ثم إلى محمد أبو مريم الذي بدوره سهل دخولها إلى غزة ثم إلى سيناء وهناك شخص في سيناء يهرب عبر الانفاق ويدعى " أبو أسعد الجوفى " هو تاجر سلاح ويمد العناصر الإرهابية بمواد متفجرات شديدة الانفجار.
وأوضح المصدر أن قناة الجزيرة كان لها تعامل مباشر عبر أحد السيناوية والفلسطينين وفتاة " مصرية" مع هذه العناصر الإرهابية وقامت بمدهم بكاميرات عالية الجودة وأجهزة حساسة تفيدهم في نقل عملياتهم على الهواء مباشرة، أن المفاجأة الكبرى التي كشفت تحقيقات أجهزة سيادية عن فتاة تعمل للقناة الجزيرة وتقيم في سيناء من فترة لأخرى وله تعامل مع العناصر الإرهابية في سيناء وتقوم بإجراء حورات معهم لصالح القناة.
وأوضح أن هذه الفتاة كانت تحاول ببث لقطات حية للجزيرة مباشرة مع شخص آخر سورى وهو فريق متكامل تعمل هذه الفتاة أحيانا بفضل علاقاتها القوية مع عناصر أنصار بيت المقدس التي اتفقوا معها على بث أخبارهم مقابل عدم الحديث أن أنصار بيت المقدس جماعة إرهابية بل الدولة الإسلامية وعدم هجوم القناة على أفعالهم في سيناء وتمت الموافقة على شروطهم من قبل جزيرة.
وتم التأكيد على أن قناة الجزيرة بالفعل كانت على علم بـ ميعاد الهجوم وتنفيذ العمليات الإرهابية في سيناء قبل تنفيذها وأنهم كانوا على تواصل مباشر مع هذه العناصر الإرهابية عبر الفتاة التي تربطهم بها علاقة قوية حتى إذا تكن في سيناء ولكن هي التي تبث من سيناء دائما عبر وسطاء أو من خلالها شخصيا وحتى لا يتم كشف أمرها تقوم بارتداء النقاب، هذه هي المعلومات التي توصلت إليها الأجهزة الأمنية.
وكشف مصدر رفيع المستوى لــ"البوابة نيوز"، أن جهات سيادية والقوات المسلحة فتحت تحقيقات موسعة حول كيفية دخول هذه العناصر الإرهابية، خاصة أن القوات المسلحة تعرفت على عدد من جنسيات العناصر الإرهابية الذين شاركوا في العملية الإرهابية الأخيرة منهم عناصر مصرية من داخل سيناء ومن خارجها، إضافة إلى عناصر سورية وفلسطينية واثنين من تركيا.
وكشف المصدر عن مفاجأة من العيار الثقيل أن القوات المسلحة عثرت في ما يسمى بالغرف المغلقة التي تحت الأرض وهى بديلا عن الإنفاق عن مستشفى مجهزة للعلاج العناصر الإرهابية، إضافة إلى عدد من جوازت السفر لـلعناصر تابعة لأنصار بيت المقدس من خارج البلاد.
أشار المصدر إلى أن الأسلحة التي استخدمت تحديدا جاءت من ليبيا وغزة وأن مادة "سى فور" التي استخدمت بكثافة في تفجيرات سيناء جاءت عبر غزة من أحد تجار السلاح وفلسطينى الأصل ويدعى " محمد أبو مريم " وهو الذي سهل لــ العناصر الإرهابية دخول هذه المادة عبر أنفاق لم يتم العصور عليها حتى الآن مؤكدا في الوقت نفسه.
وأشارت المصادر إلى أن المجموعة العسكرية لأنصار بيت المقدس التي شاركت في العملية تضم عماد عبد الحميد مصرى الجنسية، أحمد عادل مصرى الجنسية ولهم خبرة عسكرية سابق هما أحد مخططى العملية وان العملية خطط لها في معسكرات استغلها أنصار بيت المقدس تحت الأرض للتدريب عناصره بالإضافة أن هناك عناصر إرهابية استغلت جبال العين السخنة لاختباء فيها وأن هذه العناصر موجودة في مصر منذ فترة وليس قبل العملية بأيام قليلة وأن هناك عناصر قادمة من سوريا عبر غزة وأن هناك بالفعل عناصر تابعة للداعش موجودة في معسكرات بغزة هم مسئولين عن العملية وتنفيذ بناء على اوامر من عناصرهم في سوريا.
وقال المصدر: إنه تم قتل عدد من عناصر الفريق تصوير الخاص بتنظيم بيت المقدس الذي كان يقوم بتصوير وأن من خلال الحامض النووي، مصر ومقيم في سيناء وآخر سورى من ملامحه إضافة إلى أن هناك إرهابيين وجرحى هربوا من الإنفاق إلى غزة لعلاجهم.
وكشفت المصادر أن الأجهزة عثرت على كمليات كبيرة من ملابس العسكرية المشابه للملابس العناصر الإرهابية تحت الأرض في مخبأ تابعة لأنصار بيت المقدس وأن هنام ماكينات واقمشه مشيرا إلى أن هذه الأقمشة موجودة في مصانع تقوم بتصنيع الزى مشابه للجيش خارج سيناء تحديدا وتحديدا بمنطقة غزة حى الشجاعيه لدى مصانع هناك تقوم بتصنيع الزى العسكري وتهريبه إلى سيناء.
كشف المصدر أن هناك أسلحة جاءت عبر إسرائيل عبر تاجر سلاح اسرائيلى ثم إلى محمد أبو مريم الذي بدوره سهل دخولها إلى غزة ثم إلى سيناء وهناك شخص في سيناء يهرب عبر الانفاق ويدعى " أبو أسعد الجوفى " هو تاجر سلاح ويمد العناصر الإرهابية بمواد متفجرات شديدة الانفجار.
وأوضح المصدر أن قناة الجزيرة كان لها تعامل مباشر عبر أحد السيناوية والفلسطينين وفتاة " مصرية" مع هذه العناصر الإرهابية وقامت بمدهم بكاميرات عالية الجودة وأجهزة حساسة تفيدهم في نقل عملياتهم على الهواء مباشرة، أن المفاجأة الكبرى التي كشفت تحقيقات أجهزة سيادية عن فتاة تعمل للقناة الجزيرة وتقيم في سيناء من فترة لأخرى وله تعامل مع العناصر الإرهابية في سيناء وتقوم بإجراء حورات معهم لصالح القناة.
وأوضح أن هذه الفتاة كانت تحاول ببث لقطات حية للجزيرة مباشرة مع شخص آخر سورى وهو فريق متكامل تعمل هذه الفتاة أحيانا بفضل علاقاتها القوية مع عناصر أنصار بيت المقدس التي اتفقوا معها على بث أخبارهم مقابل عدم الحديث أن أنصار بيت المقدس جماعة إرهابية بل الدولة الإسلامية وعدم هجوم القناة على أفعالهم في سيناء وتمت الموافقة على شروطهم من قبل جزيرة.
وتم التأكيد على أن قناة الجزيرة بالفعل كانت على علم بـ ميعاد الهجوم وتنفيذ العمليات الإرهابية في سيناء قبل تنفيذها وأنهم كانوا على تواصل مباشر مع هذه العناصر الإرهابية عبر الفتاة التي تربطهم بها علاقة قوية حتى إذا تكن في سيناء ولكن هي التي تبث من سيناء دائما عبر وسطاء أو من خلالها شخصيا وحتى لا يتم كشف أمرها تقوم بارتداء النقاب، هذه هي المعلومات التي توصلت إليها الأجهزة الأمنية.
