قال أحمد حامد، الخبير الإعلامي، إن الإصدار الذي أنتجته إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة؛ لشرح كواليس ما وقع من اشتباكات بين الجيش والجماعات التكفيرية في سيناء، الأربعاء الماضي، كان واضحًا وبه درجة عالية من الشفافية.
وأوضح في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، اليوم السبت، أن السرعة في إنتاجه تحسب أيضًا للجيش، للحد من حالة الضبابية التي كان يعاني منها الشعب ورغبته في الاطمئنان على الحدود الشرقية.
ولفت إلى أن الهدف من السرعة أيضًا هو استباق أي فيديو تقوم على إصداره ما تعرف بـ"ولاية سيناء" عن الأحداث، مشيرًا إلى أن طرح الفيديو الأول من قبل الجيش يدعم روايته عن تلك الرواية التي تريد "ولاية سيناء" نقلها للمواطنين، والتي ستعتمد حتمًا على هز ثقة الشعب في جيشه.
وأوضح أن الشعب الآن يشعر بنوع من الارتياح نتيجة لمعرفته بتفاصيل ما حدث، وبرواية من الضباط والجنود الذين شاركوا في العمليات، مستبعدًا أن يستطيع أي إصدار من "ولاية سيناء" التأثير في المواطن أو ثقته في الجيش.
وأوضح في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، اليوم السبت، أن السرعة في إنتاجه تحسب أيضًا للجيش، للحد من حالة الضبابية التي كان يعاني منها الشعب ورغبته في الاطمئنان على الحدود الشرقية.
ولفت إلى أن الهدف من السرعة أيضًا هو استباق أي فيديو تقوم على إصداره ما تعرف بـ"ولاية سيناء" عن الأحداث، مشيرًا إلى أن طرح الفيديو الأول من قبل الجيش يدعم روايته عن تلك الرواية التي تريد "ولاية سيناء" نقلها للمواطنين، والتي ستعتمد حتمًا على هز ثقة الشعب في جيشه.
وأوضح أن الشعب الآن يشعر بنوع من الارتياح نتيجة لمعرفته بتفاصيل ما حدث، وبرواية من الضباط والجنود الذين شاركوا في العمليات، مستبعدًا أن يستطيع أي إصدار من "ولاية سيناء" التأثير في المواطن أو ثقته في الجيش.
