حذر تقرير من أن الخدمات الصحية في المملكة المتحدة هي واحدة من أسوأ الخدمات في العالم الغربي، وخاصة في علاج السرطان، والنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
ورغم تحسن الرعاية في العقد الماضي، إلا أن خطر وفاة المرضى في بريطانيا مرتفع بشكل كبير عن هؤلاء الذين يتعالجون في النرويج ونيوزيلندا وكندا والولايات المتحدة.
وأوضح تقرير صندوق "نوفيلد تراست" أن المملكة المتحدة تمتلك أقل معدلات بقاء على قيد الحياة من مرض السرطان وأعلى وفيات من النوبات القلبية والسكتات الدماغية من دول أخرى من بينها هولندا وإسبانيا، إلا أن المملكة المتحدة تحتل مرتبة متقدمة في الوقاية من الأمراض.
وذكر التقرير، الذي راجع معدلات العلاج في 27 دولة مختلفة، أنه في حين أن المملكة المتحدة تمتلك معدلات عالية للكشف عن السرطان، إلا أن معدلات البقاء على قيد الحياة والعلاج من المرض تبقى منخفضة عن دول أخرى.
وقال الرئيس التنفيذي لصندوق "نوفيلد تراست" نايجل إدواردز، إن النتائج أظهرت أن المملكة المتحدة يمكن ويجب أن تفعل ما هو أفضل في علاج السرطان والنوبات القلبية،وأضاف "أن أداءنا الضعيف فيما يتعلق بعلاج السرطان بالمقارنة مع الدول الرائدة الأخرى معروف ولا يزال يمثل مصدر قلق".
ورغم تحسن الرعاية في العقد الماضي، إلا أن خطر وفاة المرضى في بريطانيا مرتفع بشكل كبير عن هؤلاء الذين يتعالجون في النرويج ونيوزيلندا وكندا والولايات المتحدة.
وأوضح تقرير صندوق "نوفيلد تراست" أن المملكة المتحدة تمتلك أقل معدلات بقاء على قيد الحياة من مرض السرطان وأعلى وفيات من النوبات القلبية والسكتات الدماغية من دول أخرى من بينها هولندا وإسبانيا، إلا أن المملكة المتحدة تحتل مرتبة متقدمة في الوقاية من الأمراض.
وذكر التقرير، الذي راجع معدلات العلاج في 27 دولة مختلفة، أنه في حين أن المملكة المتحدة تمتلك معدلات عالية للكشف عن السرطان، إلا أن معدلات البقاء على قيد الحياة والعلاج من المرض تبقى منخفضة عن دول أخرى.
وقال الرئيس التنفيذي لصندوق "نوفيلد تراست" نايجل إدواردز، إن النتائج أظهرت أن المملكة المتحدة يمكن ويجب أن تفعل ما هو أفضل في علاج السرطان والنوبات القلبية،وأضاف "أن أداءنا الضعيف فيما يتعلق بعلاج السرطان بالمقارنة مع الدول الرائدة الأخرى معروف ولا يزال يمثل مصدر قلق".
