العمليات الإرهابية التى نفذها تنظيم «أنصار بيت المقدس» الإرهابى، أو ما يطلق على نفسه اسم «ولاية سيناء»، توضح مناطق ارتكاز خلايا التنظيم بشكل واضح فى المناطق الواقعة على الشريط الحدودى بين مصر وقطاع غزة وإسرائيل.
ويتحرك التنظيم بسهولة ومرونة فى تلك المنطقة التى انحصرت فيها كافة العمليات التى نفذها الإرهابيون على مدار العام الماضى، ويطلق عليها «مناطق الارتكاز».
وينحصر ارتكاز التنظيم الإرهابى فى عدة قرى واقعة على الشريط الحدودى، هى: التومة وأبو العراج، واللفيتات، والجميعى، والمقاطعة، والمهدية، والحسينات، والحامدين ومدينة العريش.
وهناك جماعات إرهابية أخرى أقل تأثيرا من «أنصار بيت المقدس»، لكنها تنفذ عمليات إجرامية ضد الجيش المصرى بشكل مستمر، منها جماعة التكفير والهجرة والرايات السوداء.
قرية المقاطعة بشمال سيناء
■ يقودها توفيق الأطرش
■ مسئولة عن تنفيذ عمليات تفجير الأكمنة وأقسام الشرطة
■ تستخدم قذائف الهاون لاستهدافها
قرية الحمادين جنوب الشيخ زويد
■ يقودها فرحان عيد المعاتقة
■ تضم ما يقرب من ٢٠ مسلحا
قرية اللفيتات
■ أخطر خلايا «بيت المقدس» على الإطلاق
■ وتضم ما يقرب من ٥٠ مسلحا
■ يقودها كمال علام حفني، وهو مسئول الجناح العسكرى بالتنظيم
قرية الجميعى بجنوب الشيخ زويد
■ يقودها سلامة البلاهيني، الذراع اليمنى للقيادى بالتنظيم، شادى المنيعى
■ وتضم تلك الخلية خبراء فى صنع العبوات الناسفة
■ مسئولة عن تصنيع العبوات الناسفة
مدينة العريش
■ تتمركز فيها خلية إرهابية بمنطقتى الزهور والعبور
■ يقودها هانى أبو شيتة، المتهم بالمشاركة مع أشقائه فى اختطاف جنود الشرطة السبعة فترة حكم المعزول
قرية التومة جنوب الشيخ زويد
■ يسيطر عليها عطالله القرم، شقيق يونس القرم، أحد المتهمين الرئيسيين فى اغتيال المقدم بجهاز الأمن الوطني، محمد مبروك
■ مسئولة عن استهداف الكمائن واختطاف رجال الجيش
جماعات إرهابية أخرى
أجناد مصر:
■ قائد التنظيم مجد الدين المصري
■ أعلن مسئوليته عن عدة هجمات على قوات الأمن فى القاهرة ومدن أخرى
جماعة التكفير والهجرة:
■ عددهم لا يتجاوز الـ٥٠٠ عنصر
■ تعتقد تلك الجماعة أن الحاكم والجيش المصرى يساندان اليهود، لذلك فدماؤهم مهدرة
جماعة التوحيد والجهاد:
■ نفذت عملية خطف الجنود المصريين
■ يقودها كمال علام شادي المنيعي، بمساندة من جيش الإسلام الفلسطيني.
ويتحرك التنظيم بسهولة ومرونة فى تلك المنطقة التى انحصرت فيها كافة العمليات التى نفذها الإرهابيون على مدار العام الماضى، ويطلق عليها «مناطق الارتكاز».
وينحصر ارتكاز التنظيم الإرهابى فى عدة قرى واقعة على الشريط الحدودى، هى: التومة وأبو العراج، واللفيتات، والجميعى، والمقاطعة، والمهدية، والحسينات، والحامدين ومدينة العريش.
وهناك جماعات إرهابية أخرى أقل تأثيرا من «أنصار بيت المقدس»، لكنها تنفذ عمليات إجرامية ضد الجيش المصرى بشكل مستمر، منها جماعة التكفير والهجرة والرايات السوداء.
قرية المقاطعة بشمال سيناء
■ يقودها توفيق الأطرش
■ مسئولة عن تنفيذ عمليات تفجير الأكمنة وأقسام الشرطة
■ تستخدم قذائف الهاون لاستهدافها
قرية الحمادين جنوب الشيخ زويد
■ يقودها فرحان عيد المعاتقة
■ تضم ما يقرب من ٢٠ مسلحا
قرية اللفيتات
■ أخطر خلايا «بيت المقدس» على الإطلاق
■ وتضم ما يقرب من ٥٠ مسلحا
■ يقودها كمال علام حفني، وهو مسئول الجناح العسكرى بالتنظيم
قرية الجميعى بجنوب الشيخ زويد
■ يقودها سلامة البلاهيني، الذراع اليمنى للقيادى بالتنظيم، شادى المنيعى
■ وتضم تلك الخلية خبراء فى صنع العبوات الناسفة
■ مسئولة عن تصنيع العبوات الناسفة
مدينة العريش
■ تتمركز فيها خلية إرهابية بمنطقتى الزهور والعبور
■ يقودها هانى أبو شيتة، المتهم بالمشاركة مع أشقائه فى اختطاف جنود الشرطة السبعة فترة حكم المعزول
قرية التومة جنوب الشيخ زويد
■ يسيطر عليها عطالله القرم، شقيق يونس القرم، أحد المتهمين الرئيسيين فى اغتيال المقدم بجهاز الأمن الوطني، محمد مبروك
■ مسئولة عن استهداف الكمائن واختطاف رجال الجيش
جماعات إرهابية أخرى
أجناد مصر:
■ قائد التنظيم مجد الدين المصري
■ أعلن مسئوليته عن عدة هجمات على قوات الأمن فى القاهرة ومدن أخرى
جماعة التكفير والهجرة:
■ عددهم لا يتجاوز الـ٥٠٠ عنصر
■ تعتقد تلك الجماعة أن الحاكم والجيش المصرى يساندان اليهود، لذلك فدماؤهم مهدرة
جماعة التوحيد والجهاد:
■ نفذت عملية خطف الجنود المصريين
■ يقودها كمال علام شادي المنيعي، بمساندة من جيش الإسلام الفلسطيني.
