واصل الجيش المصرى، تسطير بطولاته في أرض الفيروز، وتمكن الجيل الجديد من نقش ملحمة جديدة من البطولة أثناء صد الهجوم الإرهابى، الذي استهدف مدينة الشيخ زويد أمس الأول.
ونقل المتحدث العسكري للجيش المصرى، بطولة قائد دبابة كمين الجورة، حيث نجح الجندى المصاب في دبابته، جراء الموجة الانفجارية بسيارة مفخخة، في قتل ١١ من مهاجميه بمدفعه الرشاش وإبادتهم عن بكرة أبيهم، حيث تحامل على نفسه رغم إصابته وأنقذ باقى أفراد الكمين من الموت، حيث أكد المجند أنه سينتقم بسلاحه من كل من يحاول العبث بالأمن المصرى.
وقال المتحدث العسكري إن بطولات الجيش المصرى في الأول من يوليو، من خلال صد الهجوم على الكمائن العسكرية في وقت متزامن كبيرة، فعلى الرغم من مقاتلة الجنود في صيام رمضان إلا أنهم نجحوا في مباغتة العناصر الإرهابية والانقضاض عليها بسلاح الجو والبر بالراجمات والمدفعية الثقيلة، مشيرا إلى أن ملحمة استشهاد ١٧ جنديا وضابطا ملحمة بطولية في الوفاء والوطنية والحرفية في الدفاع عن الوطن.
فمعظم الشهداء استشهدوا في هجمات انتحارية بسيارات مفخخة، وحينما وصل الدعم كانت المواجهة المباشرة حاسمة ونجح أفراد كمين الجورة العسكري في إنقاذ المنطقة من كارثة، حيث تم التعامل مع السيارة المفخخة من برج حراسة نجح في توقيفها قبل وصولها الكمين وأنقذ أكثر من ٢٥ فردا وضابطا من الموت بسبب يقظة حارس البرج، حيث كانت كل حالات الوفاة ناتجة عن تفجيرات انتحارية أصابت الكمائن الخمسة الأولى على طريق الشيخ زويد العريش، حيث كانت دقة التصويب من مسافات بعيدة وباستخدام أسلحتهم الآلية حاسمة في المواجهة الفاصلة.
وأكد المتحدث العسكري، أنه لا يمكن أن تتحقق محاولة الاستيلاء على العريش والشيخ زويد، وفى مصر خير أجناد الارض وهو الجيش المصري، مشيرًا إلى أن من يتخيل لأى سبب من الأسباب أن تتم السيطرة على أي مللى من سيناء أو أي مساحة في مصر في وجود الجيش المصرى والشرطة المصرية، فهذا «هراء وتفكير ساذج».
وقال: «إن القوات المسلحة تستخدم القوة المحسوبة لكى لا تؤذى أي برىء، لنحافظ على عقيدتنا القتالية، حتى مع تكبدنا خسائر بشرية، مش هنقدر نتحمل الدم دا قدام ربنا سبحانه وتعالى».
وأشار المتحدث العسكري إلى أن «الجماعات الإرهابية فئران كالعادة، ولا يستطيعون أن يجابهوا الجيش المصرى، موضحًا أن الجيش يقابل شبكات إجرام تكونت خلال الفترة الماضية من مخدرات وسلاح وأنفاق وغيره، ورجال القوات المسلحة قادرون بمنتهى القوة والحسم على القضاء على هذا، ونعد الشعب المصرى العظيم بتمام النصر، وربنا سبحانه وتعالى سيتم نصره ونعمته علينا».
ونقل المتحدث العسكري للجيش المصرى، بطولة قائد دبابة كمين الجورة، حيث نجح الجندى المصاب في دبابته، جراء الموجة الانفجارية بسيارة مفخخة، في قتل ١١ من مهاجميه بمدفعه الرشاش وإبادتهم عن بكرة أبيهم، حيث تحامل على نفسه رغم إصابته وأنقذ باقى أفراد الكمين من الموت، حيث أكد المجند أنه سينتقم بسلاحه من كل من يحاول العبث بالأمن المصرى.
وقال المتحدث العسكري إن بطولات الجيش المصرى في الأول من يوليو، من خلال صد الهجوم على الكمائن العسكرية في وقت متزامن كبيرة، فعلى الرغم من مقاتلة الجنود في صيام رمضان إلا أنهم نجحوا في مباغتة العناصر الإرهابية والانقضاض عليها بسلاح الجو والبر بالراجمات والمدفعية الثقيلة، مشيرا إلى أن ملحمة استشهاد ١٧ جنديا وضابطا ملحمة بطولية في الوفاء والوطنية والحرفية في الدفاع عن الوطن.
فمعظم الشهداء استشهدوا في هجمات انتحارية بسيارات مفخخة، وحينما وصل الدعم كانت المواجهة المباشرة حاسمة ونجح أفراد كمين الجورة العسكري في إنقاذ المنطقة من كارثة، حيث تم التعامل مع السيارة المفخخة من برج حراسة نجح في توقيفها قبل وصولها الكمين وأنقذ أكثر من ٢٥ فردا وضابطا من الموت بسبب يقظة حارس البرج، حيث كانت كل حالات الوفاة ناتجة عن تفجيرات انتحارية أصابت الكمائن الخمسة الأولى على طريق الشيخ زويد العريش، حيث كانت دقة التصويب من مسافات بعيدة وباستخدام أسلحتهم الآلية حاسمة في المواجهة الفاصلة.
وأكد المتحدث العسكري، أنه لا يمكن أن تتحقق محاولة الاستيلاء على العريش والشيخ زويد، وفى مصر خير أجناد الارض وهو الجيش المصري، مشيرًا إلى أن من يتخيل لأى سبب من الأسباب أن تتم السيطرة على أي مللى من سيناء أو أي مساحة في مصر في وجود الجيش المصرى والشرطة المصرية، فهذا «هراء وتفكير ساذج».
وقال: «إن القوات المسلحة تستخدم القوة المحسوبة لكى لا تؤذى أي برىء، لنحافظ على عقيدتنا القتالية، حتى مع تكبدنا خسائر بشرية، مش هنقدر نتحمل الدم دا قدام ربنا سبحانه وتعالى».
وأشار المتحدث العسكري إلى أن «الجماعات الإرهابية فئران كالعادة، ولا يستطيعون أن يجابهوا الجيش المصرى، موضحًا أن الجيش يقابل شبكات إجرام تكونت خلال الفترة الماضية من مخدرات وسلاح وأنفاق وغيره، ورجال القوات المسلحة قادرون بمنتهى القوة والحسم على القضاء على هذا، ونعد الشعب المصرى العظيم بتمام النصر، وربنا سبحانه وتعالى سيتم نصره ونعمته علينا».
