عينت الدبلوماسية الأمريكية، أمس الثلاثاء، موفدًا خاصًا جديدًا لإغلاق معتقل جوانتانامو في جزيرة كوبا، الأمر الذي يسعى إليه الرئيس باراك أوباما.
وقال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في بيان إن "الموفد الجديد الذي عينه كيري ستقضي مهمته بالوفاء بالتزامنا الدبلوماسي لجعل إغلاق سجن جوانتانامو أمرًا ممكنًا في شكل ملائم ومتجانس مع المصالح الأمريكية وأمن شعبنا".
وستكون مسؤولية لي ولوسكي، وهو محام عمل خصوصاً في مجلس الأمن القومي إبان ولايتي بيل كلينتون وجورج بوش الإبن، "تنظيم نقل المعتقلين إلى الخارج".
ويخلف ولوسكي كليف سلوان الذي استقال في ديسمبر2014، وسيشرف أيضًا على "تقييم وضع المعتقلين الذين لم تتم الموافقة على نقلهم".
ومنذ 2009، لم ينجح الرئيس أوباما في الوفاء بوعده بإغلاق سجن جوانتانامو الذي أنشئ لسجن المشتبه بارتكابهم الإرهاب بعد هجمات 11 سبتمبر2001.
ولاذت المعارضة الديمقراطية بمعوقات قانونية لمنع نقل السجناء إلى الولايات المتحدة أو إلى الخارج.
لكن هذه المعوقات لم تحل دون مغادرة 28 سجينًا للمعتقل في 2014 إلى كازاخستان والأوروجواي وجورجيا وسلوفاكيا.
ويبقى 116 سجينًا في المعتقل الذي افتتح قبل أكثر من 14 عامًا.
وقال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في بيان إن "الموفد الجديد الذي عينه كيري ستقضي مهمته بالوفاء بالتزامنا الدبلوماسي لجعل إغلاق سجن جوانتانامو أمرًا ممكنًا في شكل ملائم ومتجانس مع المصالح الأمريكية وأمن شعبنا".
وستكون مسؤولية لي ولوسكي، وهو محام عمل خصوصاً في مجلس الأمن القومي إبان ولايتي بيل كلينتون وجورج بوش الإبن، "تنظيم نقل المعتقلين إلى الخارج".
ويخلف ولوسكي كليف سلوان الذي استقال في ديسمبر2014، وسيشرف أيضًا على "تقييم وضع المعتقلين الذين لم تتم الموافقة على نقلهم".
ومنذ 2009، لم ينجح الرئيس أوباما في الوفاء بوعده بإغلاق سجن جوانتانامو الذي أنشئ لسجن المشتبه بارتكابهم الإرهاب بعد هجمات 11 سبتمبر2001.
ولاذت المعارضة الديمقراطية بمعوقات قانونية لمنع نقل السجناء إلى الولايات المتحدة أو إلى الخارج.
لكن هذه المعوقات لم تحل دون مغادرة 28 سجينًا للمعتقل في 2014 إلى كازاخستان والأوروجواي وجورجيا وسلوفاكيا.
ويبقى 116 سجينًا في المعتقل الذي افتتح قبل أكثر من 14 عامًا.
