"عاشور": اعتذار الرئيس أنهى الإضراب.. ومؤتمر صحفي اليوم لكشف تطورات الأزمة
تعقد "نقابة المحامين"، برئاسة سامح عاشور، اليوم الثلاثاء، مؤتمرا صحفيا، للكشف عن تفاصيل الأزمة الأخيرة بين جموع المحامين ووزارة الداخلية، على خلفية اعتداء نائب مأمور مركز شرطة فارسكور بمحافظة دمياط على أحد المحامين.
ورجح سامح عاشور، نقيب المحامين، احتمالية أن يعقد الرئيس عبدالفتاح السيسى لقاءً قريبًا مع وفد من النقابة في وجود وزير الداخلية، وقال لـ«البوابة»: «من المحتمل أن يكون هناك لقاء قريب بين وفد نقابة المحامين والرئيس في وجود وزير الداخلية، وفور التأكد من الأمر سنعلن ذلك على الفور».
وأشار إلى أن النقابة قررت تشكيل لجنة برئاسته تكون مهمتها رصد انتهاكات الداخلية، والتصدى لها ليس مع المحامين فقط، لكن مع جميع المواطنين، مضيفا: «النقابة ستكون محامى الشعب ضد أي مخالفة للقانون والدستور». وعن إمكانية إنهاء الإضراب.
وقال «عاشور»: «ما تم يعد أنجح إضراب في تاريخ النقابة، بعد مشاركة ٩٠٪ من المحامين»، مشيرا إلى أن إنهاء الإضراب جاء إكراما للتدخل التاريخى لرئيس الجمهورية، والاعتذار لأبنائه من المحامين، مؤكدا أن «الاعتذار» أزال كل الأضرار النفسية التي نتجت عن الأزمة.
وتابع بقوله: «واثقون أن تلك الأحداث والاعتداءات لن تتكرر مرة أخرى خصوصا بعد توجيه الرئيس وإقرار وزير الداخلية بأنه لن يترك أحدا دون حساب»، ونوه نقيب المحامين بأن إنهاء الإضراب ليس معناه انتهاء الأزمة.
النسخة الورقية
تعقد "نقابة المحامين"، برئاسة سامح عاشور، اليوم الثلاثاء، مؤتمرا صحفيا، للكشف عن تفاصيل الأزمة الأخيرة بين جموع المحامين ووزارة الداخلية، على خلفية اعتداء نائب مأمور مركز شرطة فارسكور بمحافظة دمياط على أحد المحامين.
ورجح سامح عاشور، نقيب المحامين، احتمالية أن يعقد الرئيس عبدالفتاح السيسى لقاءً قريبًا مع وفد من النقابة في وجود وزير الداخلية، وقال لـ«البوابة»: «من المحتمل أن يكون هناك لقاء قريب بين وفد نقابة المحامين والرئيس في وجود وزير الداخلية، وفور التأكد من الأمر سنعلن ذلك على الفور».
وأشار إلى أن النقابة قررت تشكيل لجنة برئاسته تكون مهمتها رصد انتهاكات الداخلية، والتصدى لها ليس مع المحامين فقط، لكن مع جميع المواطنين، مضيفا: «النقابة ستكون محامى الشعب ضد أي مخالفة للقانون والدستور». وعن إمكانية إنهاء الإضراب.
وقال «عاشور»: «ما تم يعد أنجح إضراب في تاريخ النقابة، بعد مشاركة ٩٠٪ من المحامين»، مشيرا إلى أن إنهاء الإضراب جاء إكراما للتدخل التاريخى لرئيس الجمهورية، والاعتذار لأبنائه من المحامين، مؤكدا أن «الاعتذار» أزال كل الأضرار النفسية التي نتجت عن الأزمة.
وتابع بقوله: «واثقون أن تلك الأحداث والاعتداءات لن تتكرر مرة أخرى خصوصا بعد توجيه الرئيس وإقرار وزير الداخلية بأنه لن يترك أحدا دون حساب»، ونوه نقيب المحامين بأن إنهاء الإضراب ليس معناه انتهاء الأزمة.
النسخة الورقية
