افتتح الدكتور جمال أبو المجد رئيس جامعة المنيا، وحدة البيوجاز (الطاقة الحيوية) بقسم الإنتاج الحيوانى.
جاء ذلك في إطار بروتوكول التعاون بين كلية الزراعة بالجامعة ووزارة الدولة لشئون البيئة بحضور الدكتور حصافى محمد كمال القائم بعمل عميد الكلية والدكتور عادل عبد الله وكيل الكلية لشئون البيئة والدكتور محمد عبد الفتاح رئيس قسم الإنتاج الحيوانى.
وأشاد أبو المجد، بالمشروع الذي ينتج 6 أمتار من غاز الميثان المستخرج من روث المواشى يوميًا والذي يعادل ملئ 12 إسطوانة غاز في الشهر.
وأوضح أن المشروع ينتج الغاز المستخدم في الإشعال والممتد لمسافة 240 مترا ليستخدم في وحدة إنتاج الألبان بالكلية إلى جانب استخراج سماد من النواتج يكفى لتسميد 7 أفدنة سنويًا خالى من أي مواد غير عضوية.
وقال الدكتور حصافى، إن الوحدة تتكون من 3 قطع الأول مكان لوضع الروث والثانى للتخمر والثالث للغاز الناتج من الروث، مضيفًا بأن الغرفة الدائرية التي يبلغ قطرها 4 أمتار والمدفونة بالأرض تتغذى من روث قسم الإنتاج الحيوانى بواقع 150كجم روث يوميًا تذوب في الماء على أن تكون كمية الروث خالية من الشوائب سواء الطين أو القش.
وأكد "أبو المجد"، ضرورة وضع تصور لتعبئة السماد العضوى حتى لا يكون هناك فائض ووضع دراسة جدوى لبيعه سائل أو مجفف.
وعلى هامش الافتتاح طالب الدكتور أبو المجد، باستغلال الأرض الخاصة بالكلية والتي تبلغ مساحتها 3 فدان لزراعتها برسيم أو علف لتغذية المواشى بقسم الإنتاج الحيوانى، ووضع دراسة جدوى لكيفية استغلال الصوب وإعادة تأهيلها لاستغلالها لمزرعة سمكية أو زراعتها لاستخدمها كمصدر لتمويل الكلية.
جاء ذلك في إطار بروتوكول التعاون بين كلية الزراعة بالجامعة ووزارة الدولة لشئون البيئة بحضور الدكتور حصافى محمد كمال القائم بعمل عميد الكلية والدكتور عادل عبد الله وكيل الكلية لشئون البيئة والدكتور محمد عبد الفتاح رئيس قسم الإنتاج الحيوانى.
وأشاد أبو المجد، بالمشروع الذي ينتج 6 أمتار من غاز الميثان المستخرج من روث المواشى يوميًا والذي يعادل ملئ 12 إسطوانة غاز في الشهر.
وأوضح أن المشروع ينتج الغاز المستخدم في الإشعال والممتد لمسافة 240 مترا ليستخدم في وحدة إنتاج الألبان بالكلية إلى جانب استخراج سماد من النواتج يكفى لتسميد 7 أفدنة سنويًا خالى من أي مواد غير عضوية.
وقال الدكتور حصافى، إن الوحدة تتكون من 3 قطع الأول مكان لوضع الروث والثانى للتخمر والثالث للغاز الناتج من الروث، مضيفًا بأن الغرفة الدائرية التي يبلغ قطرها 4 أمتار والمدفونة بالأرض تتغذى من روث قسم الإنتاج الحيوانى بواقع 150كجم روث يوميًا تذوب في الماء على أن تكون كمية الروث خالية من الشوائب سواء الطين أو القش.
وأكد "أبو المجد"، ضرورة وضع تصور لتعبئة السماد العضوى حتى لا يكون هناك فائض ووضع دراسة جدوى لبيعه سائل أو مجفف.
وعلى هامش الافتتاح طالب الدكتور أبو المجد، باستغلال الأرض الخاصة بالكلية والتي تبلغ مساحتها 3 فدان لزراعتها برسيم أو علف لتغذية المواشى بقسم الإنتاج الحيوانى، ووضع دراسة جدوى لكيفية استغلال الصوب وإعادة تأهيلها لاستغلالها لمزرعة سمكية أو زراعتها لاستخدمها كمصدر لتمويل الكلية.
