أكد خالد عبد الغني مدير مشروع إصدار الكروت الذكية لتوزيع المنتجات البترولية، أن كارت المحطة تم توفيره في جميع المحطات علي مستوى الجمهورية، لاستخدامه في تسجيل حركة شحن الوقود (سولار/بنزين) لشرائح محددة، والمركبات التي لم يستلم أصحابها كروتهم الذكية.
وأضاف، أن المركبات غير المدرجة بالمنظومة حتي الآن، هي التوك توك، الدراجات البخارية، اللوادر، والجرارات، إضافة إلى الآلات الزراعة بجميع أنواعها، موضحا أنها ستمول بكارت المحطة، فى إطار مشروع التحول للبطاقات الذكية للحصول على الوقود، مشيرا إلى أنه لا توجد كميات محددة لكارت المحطة.
وحول تخوف البعض من عدم عمل المنظومة في المحطات النائية والبعيدة عن العمران، قال، إن الشركة استعدت لمثل تلك الظروف، حيث تمت الاستعانة بخدمات شبكات المحمول الثلاث، لربط أطراف المنظومة لحظيا.
وفي حال ضعف الإشارة في بعض الأماكن، سيتم الاعتماد علي الأقمار الصناعية المصرية، وفي حالة فقد الاتصال بين نقطة البيع والمنظومة، فإن الأجهزة مصممة لتخزين معلومات الصرف، على أن تتم عمليات إرسال حركات الصرف بمجرد إعادة الاتصال مع المنظومة مرة أخرى.
وأضاف، أن المركبات غير المدرجة بالمنظومة حتي الآن، هي التوك توك، الدراجات البخارية، اللوادر، والجرارات، إضافة إلى الآلات الزراعة بجميع أنواعها، موضحا أنها ستمول بكارت المحطة، فى إطار مشروع التحول للبطاقات الذكية للحصول على الوقود، مشيرا إلى أنه لا توجد كميات محددة لكارت المحطة.
وحول تخوف البعض من عدم عمل المنظومة في المحطات النائية والبعيدة عن العمران، قال، إن الشركة استعدت لمثل تلك الظروف، حيث تمت الاستعانة بخدمات شبكات المحمول الثلاث، لربط أطراف المنظومة لحظيا.
وفي حال ضعف الإشارة في بعض الأماكن، سيتم الاعتماد علي الأقمار الصناعية المصرية، وفي حالة فقد الاتصال بين نقطة البيع والمنظومة، فإن الأجهزة مصممة لتخزين معلومات الصرف، على أن تتم عمليات إرسال حركات الصرف بمجرد إعادة الاتصال مع المنظومة مرة أخرى.
