عقدت شعبة التعدين والبترول والفلزات بالنقابـة العامـة للمهندسين، برئاسة الدكتور مهندس علي محمد بسطويسى بالتعاون مع جمعية مهندسى البترول ( SPE)، ورش عمل للمهندسين حديثى التخرج، استمرت نحو 12 ساعة على مدى أربعة أيام، بدأت يوم الأحد 24 مايو الحالى عن "دراسة خصائص خزانات البترول عن طريق تحليل البيانات السيزمية"، حاضر فيها جيوفيزيائى أول على ماهر أحمد، في إطار حرص نقابة المهندسين على إكساب المهندسين الخبرة العملية، وسد الفجوة بين ما تم تدريسه وما تتطلبه الشركات وسوق العمل.
تناولت الورشة في يومها الأول أساسيات وأنواع وخصائص الموجات السيزمية الصوتية وطرق انتشارها، إضافة إلى تحديد جودة البيانات السيزمية وكيفية اختيار المعايير المناسبة لزيادة جودة البيانات، وتطرقت في يومها الثانى إلى طرق المسح الجيوفيزيائي سواء أرضى أو مائى، وكيفية تحديد المعايير المستخدمه للحصول على أفضل النتائج، إضافة إلى طرق مسح مواقع حفر الآبار لمعرفة التغيرات الجيولوجية لقاع البحر وذلك لتجنب حصول كوارث عند الحفر.
في اليوم الثالث للورشة تناولت طرق تفسير البيانات السيزمية، وكيفية الحصول على البيانات السيزمية وطرق تفسيرها (تركيبي – طبقي)، والربط ما بين تسجيلات الآبار والبيانات السيزمية لمعرفة العمق الحقيقي للطبقات وطرق تحويل الخرائط السيزمية من خرائط الزمن إلى خرائط العمق، إضافة إلى كيفية استخراج الصفات المميزة للطبقات والخرائط وطريقة التحليل الطيفي للبيانات السيزمية.
وفى يومها الرابع تناولت الندوة استخدام الخصائص الفيزيائية عن طريق رسم العلاقات الرياضية للفصل ما بين الطبقات الحاملة للغاز والطبقات الحاملة للماء، وتغير شدة البيانات السيزمية عن طريق تغير زوايا ميل الموجات السيزمية إضافة إلى عملية استخراج الطبقات الحاملة للغاز من داخل البيانات السيزمية، وعملية حساب كمية الغاز الموجودة بداخل الطبقات الحاملة لها.
تناولت الورشة في يومها الأول أساسيات وأنواع وخصائص الموجات السيزمية الصوتية وطرق انتشارها، إضافة إلى تحديد جودة البيانات السيزمية وكيفية اختيار المعايير المناسبة لزيادة جودة البيانات، وتطرقت في يومها الثانى إلى طرق المسح الجيوفيزيائي سواء أرضى أو مائى، وكيفية تحديد المعايير المستخدمه للحصول على أفضل النتائج، إضافة إلى طرق مسح مواقع حفر الآبار لمعرفة التغيرات الجيولوجية لقاع البحر وذلك لتجنب حصول كوارث عند الحفر.
في اليوم الثالث للورشة تناولت طرق تفسير البيانات السيزمية، وكيفية الحصول على البيانات السيزمية وطرق تفسيرها (تركيبي – طبقي)، والربط ما بين تسجيلات الآبار والبيانات السيزمية لمعرفة العمق الحقيقي للطبقات وطرق تحويل الخرائط السيزمية من خرائط الزمن إلى خرائط العمق، إضافة إلى كيفية استخراج الصفات المميزة للطبقات والخرائط وطريقة التحليل الطيفي للبيانات السيزمية.
وفى يومها الرابع تناولت الندوة استخدام الخصائص الفيزيائية عن طريق رسم العلاقات الرياضية للفصل ما بين الطبقات الحاملة للغاز والطبقات الحاملة للماء، وتغير شدة البيانات السيزمية عن طريق تغير زوايا ميل الموجات السيزمية إضافة إلى عملية استخراج الطبقات الحاملة للغاز من داخل البيانات السيزمية، وعملية حساب كمية الغاز الموجودة بداخل الطبقات الحاملة لها.
