حذر ياسر سعيد، الجهادي السابق، مما وصفه بـ"الحالة المتردية" التي يمر بها مشايخ وزارة الأوقاف والأزهر المخولين بصعود المنابر والوعظ في الناس.
وقال "سعيد" في تصريحات لـ" البوابة نيوز": إن الجهات الدينية في مصر مطالبة بإعادة نظر فوري في المرتبات التي يحصل عليها الداعية الديني وذلك لتحسين أوضاعه المادية ومن ثم يستطيع أن يواجه الأفكار التكفيرية التي ربما تجد لها طريق إلى عقول الناس في شهر رمضان، خاصة وأن أغلب المسلمين في هذا الشهر مستعدون بدرجة أكبر لتلقي أي خطاب ديني.
وشدد على أن سبب اختراق الفكر المتطرف للمجتمع المصري بالأساس هو الحالة المتردية التي يمر بها الواعظ الديني الرسمي، مما يجعله يتعامل مع المهنة من منطلق وظيفة وليس دور حيوي.
ولفت إلى أن شهر رمضان فرصة قوية للتكفيريين والمتشددين من الظهور مرة أخرى، مشيرًا إلى أن دور وزارة الأوقاف لضبط المساجد سيكون كبيرا وصعبا في نفس الوقت.
وقال "سعيد" في تصريحات لـ" البوابة نيوز": إن الجهات الدينية في مصر مطالبة بإعادة نظر فوري في المرتبات التي يحصل عليها الداعية الديني وذلك لتحسين أوضاعه المادية ومن ثم يستطيع أن يواجه الأفكار التكفيرية التي ربما تجد لها طريق إلى عقول الناس في شهر رمضان، خاصة وأن أغلب المسلمين في هذا الشهر مستعدون بدرجة أكبر لتلقي أي خطاب ديني.
وشدد على أن سبب اختراق الفكر المتطرف للمجتمع المصري بالأساس هو الحالة المتردية التي يمر بها الواعظ الديني الرسمي، مما يجعله يتعامل مع المهنة من منطلق وظيفة وليس دور حيوي.
ولفت إلى أن شهر رمضان فرصة قوية للتكفيريين والمتشددين من الظهور مرة أخرى، مشيرًا إلى أن دور وزارة الأوقاف لضبط المساجد سيكون كبيرا وصعبا في نفس الوقت.
