قال البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، في كلمته أمام الجلسة الختامية للمجمع المقدس، اليوم الخميس: إن أهم دور للأسقف هو دور "المربي"، جاء ذلك خلال خطاب القديس بولس الرسول الوداعي الذي ألقاه على قسوس أفسس.
وأضاف البابا، خلال كلمته، أن الأسقف يحمل ألقابًا كثيرة "أب- معلم -معمر - مجامل"؛ ولكن أحد الألقاب شديدة الأهمية التي يجب أن يحملها الأب الأسقف هي كلمة "مربي"، مشيرًا إلى أن مدينة أفسس أكبر مدينة زارها القديس بولس ومكث فيها كثيرًا ثلاث سنوات، وكلمة أفسس معناها محبوبة، وصفة المربي للأب الأسقف في غاية الأهمية، فقد يكون الأسقف معمرًا أو معلمًا.
وشدد البابا، على أن أهمية وظيفة الأسقف تعود إلى كونه مربيًا، وصفات المربي تأخذ سبعة أبعاد: أولها سعادة التواجد مع الرعية، وحيوية ومجال الخدمة.
واختتم البابا كلمته قائلًا: "إن عمل الخدمة يشمل ركوع- خضوع - صلاة - دموع، هذا هو عمل الخدمة، والمشكلة للأسقف المربي.
وأضاف البابا، خلال كلمته، أن الأسقف يحمل ألقابًا كثيرة "أب- معلم -معمر - مجامل"؛ ولكن أحد الألقاب شديدة الأهمية التي يجب أن يحملها الأب الأسقف هي كلمة "مربي"، مشيرًا إلى أن مدينة أفسس أكبر مدينة زارها القديس بولس ومكث فيها كثيرًا ثلاث سنوات، وكلمة أفسس معناها محبوبة، وصفة المربي للأب الأسقف في غاية الأهمية، فقد يكون الأسقف معمرًا أو معلمًا.
وشدد البابا، على أن أهمية وظيفة الأسقف تعود إلى كونه مربيًا، وصفات المربي تأخذ سبعة أبعاد: أولها سعادة التواجد مع الرعية، وحيوية ومجال الخدمة.
واختتم البابا كلمته قائلًا: "إن عمل الخدمة يشمل ركوع- خضوع - صلاة - دموع، هذا هو عمل الخدمة، والمشكلة للأسقف المربي.