قررت الكنيسة الكاثوليكية في بوروندي الانسحاب من المشاركة في الانتخابات القادمة، المقررة في 26 يونيو المقبل في البلاد.
أورد راديو فرنسا الدولي اليوم الخميس، هذا النبأ دون إعطاء المزيد من التفاصيل.
يذكر أن بوروندي تعيش منذ محاولة الانقلاب الفاشلة، التي كادت تطيح بحكم الرئيس بيير نكورونزيزا قبل نحو أسبوعين، أزمة سياسية وأمنية، وذلك على خلفية احتجاجات دامية اندلعت شرارتها الأولى في 26 أبريل الماضي عقب الإعلان الرسمي عن ترشح الرئيس الذي يحكم البلاد منذ عام 2005 لولاية ثالثة في الانتخابات المزمع إجراؤها في 26 يونيو المقبل.
وكان أكثر من 20 شخصا قد قتلوا، فيما أصيب 431 آخرين في الاحتجاجات التي شهدتها شوارع بوروندي على خلفية إعلان الرئيس نكورونزيزا عزمه الترشح في الانتخابات الرئاسية.
يذكر أن بوروندي تعيش منذ محاولة الانقلاب الفاشلة، التي كادت تطيح بحكم الرئيس بيير نكورونزيزا قبل نحو أسبوعين، أزمة سياسية وأمنية، وذلك على خلفية احتجاجات دامية اندلعت شرارتها الأولى في 26 أبريل الماضي عقب الإعلان الرسمي عن ترشح الرئيس الذي يحكم البلاد منذ عام 2005 لولاية ثالثة في الانتخابات المزمع إجراؤها في 26 يونيو المقبل.
وكان أكثر من 20 شخصا قد قتلوا، فيما أصيب 431 آخرين في الاحتجاجات التي شهدتها شوارع بوروندي على خلفية إعلان الرئيس نكورونزيزا عزمه الترشح في الانتخابات الرئاسية.
