بدأ قصر ثقافة الطفل بقنا فعاليات نشاطه الصيفي لعام 2015، بتنفيذ ورشة فنون تشكيلية، وتنظيم مسابقة علمية بين الأطفال في نادي العلوم بالقصر.
وصرح سعد فاروق، رئيس إقليم جنوب الصعيد الثقافي، بأن هذا النشاط الصيفي يهدف إلى مساعدة الأطفال على قضاء أوقات فراغهم بما يتفق مع ميولهم، وتشجيع المواهب الناشئة والمبدعين في مختلف التخصصـات، ومساعدتهم على بلورة شخصياتهم، بإتاحة الوسائل الكفيلة بتنمية مواهبهم وقدراتهم، من خلال مجموعة من الأنشطة ذات التأثير الإيجابي على حياتهم اليومية، ومنحهم فرصة التعبير عن أفكارهم، وإبراز إبداعاتهم في إطار مؤسسي يهدف إلى تنمية الابتكار، وإبراز طاقات الأطفال، وتمكينهم من خوض بعض التجارب الجماعية.
وقال محمود عبدالوهاب، مدير عام فرع ثقافة قنا: إن تلك الأنشطة تعد الميدان الرحب الذي يمارس فيه الأطفال هواياتهم، من خلال خطة للأنشطة المختلفة من ثقافية وعلمية وفنية تتناسب مع ميول الأطفال ورغباتهم، ومن خلال مجموعة من البرامج الإيجابية التي تتفاعل صوب أهداف محددة بغية تحقيقها لتنمي شخصية الطفل، وتطور قدرته وتشغل أوقات فراغه، فالطفل هو محورها وهدفها.
وأضافت جيهان رمزي، مديرة قصر ثقافة الطفل، أن برامج النشاط الصيفي تتضمن ورش فنون تشكيلية، وعروضًا مسرحية، وعروض فنون شعبية، وورشًا لنادي العلوم، وندوات ومحاضرات ومسابقات علمية، وأن من أهداف تلك الأنشطة اكتشاف مواهب الأطفال وقدراتهم ومهاراتهم وصقلها وتشجيعها، واستثمار أوقات فراغهم وتنظيمها في نشاط إنتاجي مثمر، يخلق جيلا واعيا مبدعا.
ومن جانبها قالت مروة محمد عوض، المسئولة الإعلامية بقصر ثقافة الطفل: إن هذه الأنشطة تمثل ألوانًا من الممارسة العملية التي يقوم بها الأطفال بهدف تنمية معلوماتهم ومعارفهم وخبراتهم، وتوسيع مداركهم، وصقل مواهبهم، وإشباعها وتعهدها بالرعاية والتوجيه لكي تؤتى ثمارها اليانعة مستقبلاً، وتشكيل شخصياتهم وتربيتهم اجتماعيا وخلقيا ووجدانيا ونفسيا، وبناء شخصياتهم، وإعدادهم لتحمل المسئولية.
وأضافت أن تلك الأنشطة تمثل نموذجًا لتعزيز العلاقة بين قصر الثقافة والمجتمع عن طريق دعوة الأطفال إلى المشاركة في أنشطته، بما يعمل على بث روح المبادرة، وشحذ الفكر والإبداع، وتشجيع المبادرة والمنافسة بين الأطفال، وتنمية ثقتهم بمؤهلاتهم الشخصية وطاقاتهم الإبداعية، وجعلهم أكثر انفتاحا وقابلية لخلق علاقات ودية مع الآخرين، وقدرة على الانخراط في العمل الجماعي.
وصرح سعد فاروق، رئيس إقليم جنوب الصعيد الثقافي، بأن هذا النشاط الصيفي يهدف إلى مساعدة الأطفال على قضاء أوقات فراغهم بما يتفق مع ميولهم، وتشجيع المواهب الناشئة والمبدعين في مختلف التخصصـات، ومساعدتهم على بلورة شخصياتهم، بإتاحة الوسائل الكفيلة بتنمية مواهبهم وقدراتهم، من خلال مجموعة من الأنشطة ذات التأثير الإيجابي على حياتهم اليومية، ومنحهم فرصة التعبير عن أفكارهم، وإبراز إبداعاتهم في إطار مؤسسي يهدف إلى تنمية الابتكار، وإبراز طاقات الأطفال، وتمكينهم من خوض بعض التجارب الجماعية.
وقال محمود عبدالوهاب، مدير عام فرع ثقافة قنا: إن تلك الأنشطة تعد الميدان الرحب الذي يمارس فيه الأطفال هواياتهم، من خلال خطة للأنشطة المختلفة من ثقافية وعلمية وفنية تتناسب مع ميول الأطفال ورغباتهم، ومن خلال مجموعة من البرامج الإيجابية التي تتفاعل صوب أهداف محددة بغية تحقيقها لتنمي شخصية الطفل، وتطور قدرته وتشغل أوقات فراغه، فالطفل هو محورها وهدفها.
وأضافت جيهان رمزي، مديرة قصر ثقافة الطفل، أن برامج النشاط الصيفي تتضمن ورش فنون تشكيلية، وعروضًا مسرحية، وعروض فنون شعبية، وورشًا لنادي العلوم، وندوات ومحاضرات ومسابقات علمية، وأن من أهداف تلك الأنشطة اكتشاف مواهب الأطفال وقدراتهم ومهاراتهم وصقلها وتشجيعها، واستثمار أوقات فراغهم وتنظيمها في نشاط إنتاجي مثمر، يخلق جيلا واعيا مبدعا.
ومن جانبها قالت مروة محمد عوض، المسئولة الإعلامية بقصر ثقافة الطفل: إن هذه الأنشطة تمثل ألوانًا من الممارسة العملية التي يقوم بها الأطفال بهدف تنمية معلوماتهم ومعارفهم وخبراتهم، وتوسيع مداركهم، وصقل مواهبهم، وإشباعها وتعهدها بالرعاية والتوجيه لكي تؤتى ثمارها اليانعة مستقبلاً، وتشكيل شخصياتهم وتربيتهم اجتماعيا وخلقيا ووجدانيا ونفسيا، وبناء شخصياتهم، وإعدادهم لتحمل المسئولية.
وأضافت أن تلك الأنشطة تمثل نموذجًا لتعزيز العلاقة بين قصر الثقافة والمجتمع عن طريق دعوة الأطفال إلى المشاركة في أنشطته، بما يعمل على بث روح المبادرة، وشحذ الفكر والإبداع، وتشجيع المبادرة والمنافسة بين الأطفال، وتنمية ثقتهم بمؤهلاتهم الشخصية وطاقاتهم الإبداعية، وجعلهم أكثر انفتاحا وقابلية لخلق علاقات ودية مع الآخرين، وقدرة على الانخراط في العمل الجماعي.
