عادا إلى القاهرة مساء اليوم الأربعاء، سامح شكري وزير الخارجية والدكتور نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية، قادمين من الكويت بعد زيارة استغرقت يومين شاركا خلالها في مؤتمر وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامى في دورته رقم 42، تحت شعار "الرؤية المشتركة لتعزيز التسامح ونبذ الإرهاب".
بحث المؤتمر سبل مكافحة الإرهاب والوضع في الأراضي الفلسطينية وسوريا واليمن وليبيا، إضافة إلى النزاعات في العالم الإسلامي وأوضاع المسلمين الروهينغا في ميانمار، وقضايا "الإسلاموفوبيا"، وسبل التصدي للتشويه الذي تتعرض له الأديان، ووضع الجماعات والمجتمعات المسلمة في الدول غير الأعضاء بالمنظمة.
ألتقى شكري على هامش المؤتمر بنظيريه الأردني والكويتي لمناقشة القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك خاصة الأوضاع في سوريا والعراق واليمن وليبيا، فضلا على قضية مكافحة الإرهاب وجهود تشكيل القوة العربية المشتركة، والتعاون القائم بين مصر والمنظمة.
بحث المؤتمر سبل مكافحة الإرهاب والوضع في الأراضي الفلسطينية وسوريا واليمن وليبيا، إضافة إلى النزاعات في العالم الإسلامي وأوضاع المسلمين الروهينغا في ميانمار، وقضايا "الإسلاموفوبيا"، وسبل التصدي للتشويه الذي تتعرض له الأديان، ووضع الجماعات والمجتمعات المسلمة في الدول غير الأعضاء بالمنظمة.
ألتقى شكري على هامش المؤتمر بنظيريه الأردني والكويتي لمناقشة القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك خاصة الأوضاع في سوريا والعراق واليمن وليبيا، فضلا على قضية مكافحة الإرهاب وجهود تشكيل القوة العربية المشتركة، والتعاون القائم بين مصر والمنظمة.
