نظم مركز النيل للإعلام بالأقصر، ندوة عن نشر فكر العمل الحر، للترويج للمشروع القومي للتنمية المجتمعية والبشرية والمحلية (مشروعك) الذي أطلقته وزارة التنمية المحلية، لعمل المشروعات للشباب، وتقديم الدعم المالي من خلال توفير القروض الميسرة بدعم بنوك مصر والأهلي والتنمية الزراعي.
شهد الندوة اللواء عادل مهران، سكرتير عام ديوان محافظة الأقصر، والعميد أحمد الألفي مسئول "مشروعك" بالمحافظة، و حضور من الجمعيات الأهلية والمركز الحضري ورؤساء القرى ورجال الدين الإسلامي والمسيحي ورؤساء المراكز والمدن.
وتحدث سكرتير محافظة الأقصر، في كلمته عن اهتمام الدولة بخلق فرص عمل للشباب من خلال حصول كل شاب على قروض ومشروع متكامل يوفر له مستقبل آمن، مشيرا إلى أن المحافظة تقوم على تقديم دراسات الجدوى والتراخيص والتدريب على المشروعات والتزام الدولة بتسويق المنتج وتقديم كافه التسهيلات.
ثم تحدث العميد أحمد الألفي قائلا: إن الشباب هو الدور الرئيسي كشريك إستراتيجي في هذا المشروع القومي، ويجب تقديم جميع أنواع الدعم الفني والتدريبات اللازمة للشباب والمساعدة في حملة التوعية بالمشروع وتقديم نماذج لدراسات الجدوى وتمويل المشروعات وتسويق المنتجات تعزز التنمية بالمشاركة المباشرة و ثقة المواطنين بأنفسهم وهو الأمر الذي يولد فيهم الاستعداد النفسي وتجميع أنفسهم في تنظيمات وهيئات مجتمعية تساند الحكومة في توفير احتياجاتهم وتشارك في وضع الخطط وتنفيذها وتقويمها.
شهد الندوة اللواء عادل مهران، سكرتير عام ديوان محافظة الأقصر، والعميد أحمد الألفي مسئول "مشروعك" بالمحافظة، و حضور من الجمعيات الأهلية والمركز الحضري ورؤساء القرى ورجال الدين الإسلامي والمسيحي ورؤساء المراكز والمدن.
وتحدث سكرتير محافظة الأقصر، في كلمته عن اهتمام الدولة بخلق فرص عمل للشباب من خلال حصول كل شاب على قروض ومشروع متكامل يوفر له مستقبل آمن، مشيرا إلى أن المحافظة تقوم على تقديم دراسات الجدوى والتراخيص والتدريب على المشروعات والتزام الدولة بتسويق المنتج وتقديم كافه التسهيلات.
ثم تحدث العميد أحمد الألفي قائلا: إن الشباب هو الدور الرئيسي كشريك إستراتيجي في هذا المشروع القومي، ويجب تقديم جميع أنواع الدعم الفني والتدريبات اللازمة للشباب والمساعدة في حملة التوعية بالمشروع وتقديم نماذج لدراسات الجدوى وتمويل المشروعات وتسويق المنتجات تعزز التنمية بالمشاركة المباشرة و ثقة المواطنين بأنفسهم وهو الأمر الذي يولد فيهم الاستعداد النفسي وتجميع أنفسهم في تنظيمات وهيئات مجتمعية تساند الحكومة في توفير احتياجاتهم وتشارك في وضع الخطط وتنفيذها وتقويمها.
