أصدر تنظيم داعش الإرهابي، بطاقات هوية، للسكان في مدينة الرقة السورية، وأجبرهم على التعامل بها من خلال التشديد على حركة المدنيين والتحقق من هويتهم الشخصية عند كل نقطة تفتيش له.
ووفقاً لحملة "الرقة تذبح بصمت"، اليوم الثلاثاء، سعى تنظيم داعش إلى إنشاء ديوان للأحوال الشخصية ليقوم بعمل أمانة السجل المدني أو دائرة النفوس، كتوثيق حالات الزواج والطلاق وتسجيل المواليد الجدد وإصدار بطاقات الهوية والبطاقات العائلية، وحاول تفعيل عمل هذا الديوان وإجبار المواطنين على مراجعته والتعامل معه عن طريق مجموعة من الإجراءات. - حسب ما أفاد موقع "24" الاماراتي-.
وشكل هذا التشديد معاناة حقيقية لقسم كبير من المدنيين الذين لا يحملون أي إثباتات شخصية، نتيجةً لضياعها أو تلفها وعدم القدرة على استبدالها بسبب توقف دائرة النفوس الرسمية عن العمل منذ ما يقارب العامين.
وعمل الديوان التابع لداعش، في وقت سابق، على إصدار هويات شخصية لمقاتليه كخطوة أولى، قبل أن يعمد إلى إصدار هذه الهويات للمدنيين، تحتوي الهوية على معلومات كالاسم واللقب وتاريخ الولادة ومكان الإقامة وفصيلة الدم، والعلامات المميزو ولون الجلد.
ووفقاً لحملة "الرقة تذبح بصمت"، اليوم الثلاثاء، سعى تنظيم داعش إلى إنشاء ديوان للأحوال الشخصية ليقوم بعمل أمانة السجل المدني أو دائرة النفوس، كتوثيق حالات الزواج والطلاق وتسجيل المواليد الجدد وإصدار بطاقات الهوية والبطاقات العائلية، وحاول تفعيل عمل هذا الديوان وإجبار المواطنين على مراجعته والتعامل معه عن طريق مجموعة من الإجراءات. - حسب ما أفاد موقع "24" الاماراتي-.
وشكل هذا التشديد معاناة حقيقية لقسم كبير من المدنيين الذين لا يحملون أي إثباتات شخصية، نتيجةً لضياعها أو تلفها وعدم القدرة على استبدالها بسبب توقف دائرة النفوس الرسمية عن العمل منذ ما يقارب العامين.
وعمل الديوان التابع لداعش، في وقت سابق، على إصدار هويات شخصية لمقاتليه كخطوة أولى، قبل أن يعمد إلى إصدار هذه الهويات للمدنيين، تحتوي الهوية على معلومات كالاسم واللقب وتاريخ الولادة ومكان الإقامة وفصيلة الدم، والعلامات المميزو ولون الجلد.