اختتم منذ قليل، ملتقي شيوخ وأعيان المدن والمناطق الليبية، أعمال الجلسة الافتتاحية في اليوم الأول، بعد أن وجه الملتقي رسائل واضحة بأنه لا تمييز بين الأمن المصري والليبي، وكلاهما تربطها علاقات الدم والمصاهرة.
في حين طالب الجانب الليبي بالدعم المصري لليبيا، برفع الحظر، وتسليح الجيش الليبي ومده بالسلاح المتطور.