التقى خالد رامي، وزير السياحة، اليوم الأحد، سفير أستراليا بالقاهرة، نيل هوكنز، لبحث سبل التعاون السياحي بين مصر وأستراليا، وذلك بحضور سامي محمود، رئيس الهيئة العامة لتنشيط السياحة.
أكد الوزير خلال اللقاء أهمية توثيق العلاقات السياحية مع أستراليا، خاصة أن نسبة كبيرة من السياحة الأسترالية تهتم بمنتج السياحة الثقافية، كما استعرض الوزير خلال اللقاء جهود الوزارة للنهوض بالقطاع السياحي، واستعادة حركة السياحة الوافدة، لافتا إلى أن الحملة الترويجية المزمع إطلاقها في الشهور القادمة تولى اهتماما بمنتج السياحة الثقافية والسياحة النيلية في الأقصر وأسوان.
وأشار رامى إلى استتباب مستويات الأمن أيضًا في المقاصد السياحية المصرية، مطالبًا بنقل الصورة الحقيقة لما يحدث في مصر، حتى يتسنى تخفيف درجات تحذيرات السفر التي تفرضها السلطات الاسترالية على مصر، خاصة مع استقرار الأوضاع.
وأشار السفير الاسترالي إلى استعداده التام للتعاون من أجل استعادة حركة السياحة الوافدة إلى مصر، وأن عشقه لمصر ولحضارتها وأثارها العريقة لم يكن وليد اليوم، مشيرًا إلى أنه شارك في حقبة الثمانينات من القرن الماضي في مبادرة لتنظيف قاع النيل.
وأعرب هوكنز عن سعادته كونه سفيرًا لبلاده في مصر التي قضى فيها عدة سنوات من قبل تعلم فيها اللغة العربية جيدًا، مشيرًا إلى عمق العلاقات الاسترالية المصرية في العديد من الأنشطة الاقتصادية.
وكشف السفير عن اعتزامه القيام بجولة في المناطق السياحية والأثرية المختلفة في مصر؛ للوقوف على الصورة الذهنية الحقيقية للمقصد السياحي المصري.
أكد الوزير خلال اللقاء أهمية توثيق العلاقات السياحية مع أستراليا، خاصة أن نسبة كبيرة من السياحة الأسترالية تهتم بمنتج السياحة الثقافية، كما استعرض الوزير خلال اللقاء جهود الوزارة للنهوض بالقطاع السياحي، واستعادة حركة السياحة الوافدة، لافتا إلى أن الحملة الترويجية المزمع إطلاقها في الشهور القادمة تولى اهتماما بمنتج السياحة الثقافية والسياحة النيلية في الأقصر وأسوان.
وأشار رامى إلى استتباب مستويات الأمن أيضًا في المقاصد السياحية المصرية، مطالبًا بنقل الصورة الحقيقة لما يحدث في مصر، حتى يتسنى تخفيف درجات تحذيرات السفر التي تفرضها السلطات الاسترالية على مصر، خاصة مع استقرار الأوضاع.
وأشار السفير الاسترالي إلى استعداده التام للتعاون من أجل استعادة حركة السياحة الوافدة إلى مصر، وأن عشقه لمصر ولحضارتها وأثارها العريقة لم يكن وليد اليوم، مشيرًا إلى أنه شارك في حقبة الثمانينات من القرن الماضي في مبادرة لتنظيف قاع النيل.
وأعرب هوكنز عن سعادته كونه سفيرًا لبلاده في مصر التي قضى فيها عدة سنوات من قبل تعلم فيها اللغة العربية جيدًا، مشيرًا إلى عمق العلاقات الاسترالية المصرية في العديد من الأنشطة الاقتصادية.
وكشف السفير عن اعتزامه القيام بجولة في المناطق السياحية والأثرية المختلفة في مصر؛ للوقوف على الصورة الذهنية الحقيقية للمقصد السياحي المصري.