قال الناقد السينمائي علي أبوشادي، خلال جلسات مؤتمر القاهرة الثقافي الفني الدولي في دورته الثانية، تحت عنوان "الرقابة والمسرح"، المقام حاليًا، بالمجلس الأعلى للثقافة: "لا رقابة فنية على الإطلاق وإنما الرقابة قانونية فقط، وحاولنا إلغاء الرقابة المسبقة ومن رفض هم المنتجون، وليس المبدعين.
وأضاف أبوشادي: "أنا كناقد حرمت على نفسي الكتابة على الإطلاق، ومحاولة فرض رقابة فنية ستكون أقسى على العمل، فالأعمال الفنية يفترض أن تقدم الفن الذي ينمي قيمة ويقاس بواسطة قيمة"، مشيرًا إلى أن لدينا أشكال مختلفة للقياس من ضمنها الرقابة الرسمية، وظلت الرقابة وكأنها جاءت لتقيس ردود فعل الناس عن السلطة.
وأضاف أبوشادي: "أنا كناقد حرمت على نفسي الكتابة على الإطلاق، ومحاولة فرض رقابة فنية ستكون أقسى على العمل، فالأعمال الفنية يفترض أن تقدم الفن الذي ينمي قيمة ويقاس بواسطة قيمة"، مشيرًا إلى أن لدينا أشكال مختلفة للقياس من ضمنها الرقابة الرسمية، وظلت الرقابة وكأنها جاءت لتقيس ردود فعل الناس عن السلطة.