اختير رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا الدكتور محمود صقر عضوا بمجلس إدارة مركز "الإسكوا" للتكنولوجيا - الأمم المتحدة - اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا، والتى ترأس مجلس إدارتها الأميرة سمية بنت الحسن (رئيس الجمعية الملكية الأردنية).
وصرح الدكتور محمود صقر رئيس الأكاديمية وعضو مجلس إدارة "الإسكوا" بأن مجلس إدارة مركز "الإسكوا" الجديد ناقش في اجتماعه الأول، الذي عقد بالأردن فى الفترة من 19 إلي 21 مايو الجاري، أهم إنجازات المركز خلال الأعوام الثلاثة الماضية وخطة عمل المركز للفترة القادمة.
وأضاف أن حساب التنمية بالأمم المتحدة قد وافق على دعم مشروع "آلية عمل مكتب وطني لنقل واستثمار التكنولوجيا"، وهو المشروع الذي تقدم به مركز الإسكوا للتكنولوجيا، وسيتم تنفيذ المشروع في عدة دول هي (مصر، والمغرب، وتونس، ولبنان واليمن).
وأوضح أنه يأتي اختيار مصر بناء على برنامج "مراكز نقل التكنولوجيا"، والذي تتبناه الأكاديمية في الجامعات والمعاهد والمراكز البحثية، ويمثل هذا البرنامج أكبر شبكة لنقل التكنولوجيا، وسيتم العمل من خلال هذا المشروع على تطوير قدرات القائمين على هذه المراكز في مجالات إدارة الابتكار والتسويق التكنولوجي، ويعتبر المشروع الجديد دعما للجهود الحالية لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في ربط البحث العلمي بالصناعة، واستكمال الحلقة المفقودة بين البحث العلمي والمجتمع.
وصرح الدكتور محمود صقر رئيس الأكاديمية وعضو مجلس إدارة "الإسكوا" بأن مجلس إدارة مركز "الإسكوا" الجديد ناقش في اجتماعه الأول، الذي عقد بالأردن فى الفترة من 19 إلي 21 مايو الجاري، أهم إنجازات المركز خلال الأعوام الثلاثة الماضية وخطة عمل المركز للفترة القادمة.
وأضاف أن حساب التنمية بالأمم المتحدة قد وافق على دعم مشروع "آلية عمل مكتب وطني لنقل واستثمار التكنولوجيا"، وهو المشروع الذي تقدم به مركز الإسكوا للتكنولوجيا، وسيتم تنفيذ المشروع في عدة دول هي (مصر، والمغرب، وتونس، ولبنان واليمن).
وأوضح أنه يأتي اختيار مصر بناء على برنامج "مراكز نقل التكنولوجيا"، والذي تتبناه الأكاديمية في الجامعات والمعاهد والمراكز البحثية، ويمثل هذا البرنامج أكبر شبكة لنقل التكنولوجيا، وسيتم العمل من خلال هذا المشروع على تطوير قدرات القائمين على هذه المراكز في مجالات إدارة الابتكار والتسويق التكنولوجي، ويعتبر المشروع الجديد دعما للجهود الحالية لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في ربط البحث العلمي بالصناعة، واستكمال الحلقة المفقودة بين البحث العلمي والمجتمع.
