تستعد حملة «بداية» لعقد مؤتمرها التأسيسى الأول قبل مرور عام على تولى الرئيس عبدالفتاح السيسى للرئاسة، وسط اتهامات للحملة بأنها مدعومة من بعض الشخصيات المعادية للنظام الحالى.
من جانبه، اتهم الدكتور سعد الدين إبراهيم، رئيس مجلس أمناء مركز ابن خلدون، في تصريحات لـ«البوابة»، عددًا من الشخصيات العامة بدعم الحملة، وعلى رأسهم الدكتور محمد البرادعى، نائب رئيس الجمهورية السابق، مؤكدًا أن انضمام الكثير من شباب الجماعة الإرهابية للحملة، يبرر الصورة الذهنية التي تم اتخاذها عنها، وهى أنها ممولة من جهات خارجية، وتقودها الإرهابية من الخارج.
وأشار «إبراهيم» إلى أن «بداية» يشوبها الكثير من الغموض، إذ لا يستطيع القارئ للمشهد السياسي أن يحدد مواقفها وتوجهاتها السياسية، من حيث إسقاط الرئيس السيسى، أم عودة ما يسمى «الشرعية لحكم جماعة الإخوان الإرهابية»، خاصة بعد إعلان انضمام شخصيات يحيطها الكثير من علامات الاستفهام، أبرزها أسماء محفوظ.
ومن جانبه قال شريف دياب مسئول الاتصال السياسي بحملة «بداية»، إن الحملة تواصلت مع مصريين بالخارج لإقناعهم بالانضمام، إضافة إلى بعض الشخصيات داخل مؤسسات الدولة، كما تواصلت مع شخصيات عامة منها الأديب علاء الأسوانى، والدكتور عمرو حمزاوى، والكاتب الصحفى بلال فضل، والفنان عمرو وأكد، والخبير الاقتصادى رائد سلامة، والمحامى طارق العوضى، والدكتور وحيد عبدالمجيد، والناشط الحقوقى جمال عيد، والكاتب أحمد سمير، إضافة إلى زيزو عبده القيادى بحركة ٦ إبريل.
النسخة الورقية
من جانبه، اتهم الدكتور سعد الدين إبراهيم، رئيس مجلس أمناء مركز ابن خلدون، في تصريحات لـ«البوابة»، عددًا من الشخصيات العامة بدعم الحملة، وعلى رأسهم الدكتور محمد البرادعى، نائب رئيس الجمهورية السابق، مؤكدًا أن انضمام الكثير من شباب الجماعة الإرهابية للحملة، يبرر الصورة الذهنية التي تم اتخاذها عنها، وهى أنها ممولة من جهات خارجية، وتقودها الإرهابية من الخارج.
وأشار «إبراهيم» إلى أن «بداية» يشوبها الكثير من الغموض، إذ لا يستطيع القارئ للمشهد السياسي أن يحدد مواقفها وتوجهاتها السياسية، من حيث إسقاط الرئيس السيسى، أم عودة ما يسمى «الشرعية لحكم جماعة الإخوان الإرهابية»، خاصة بعد إعلان انضمام شخصيات يحيطها الكثير من علامات الاستفهام، أبرزها أسماء محفوظ.
ومن جانبه قال شريف دياب مسئول الاتصال السياسي بحملة «بداية»، إن الحملة تواصلت مع مصريين بالخارج لإقناعهم بالانضمام، إضافة إلى بعض الشخصيات داخل مؤسسات الدولة، كما تواصلت مع شخصيات عامة منها الأديب علاء الأسوانى، والدكتور عمرو حمزاوى، والكاتب الصحفى بلال فضل، والفنان عمرو وأكد، والخبير الاقتصادى رائد سلامة، والمحامى طارق العوضى، والدكتور وحيد عبدالمجيد، والناشط الحقوقى جمال عيد، والكاتب أحمد سمير، إضافة إلى زيزو عبده القيادى بحركة ٦ إبريل.
النسخة الورقية
