قالت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية، في تقرير لها، اليوم السبت: إن الرئيس عبدالفتاح السيسي يميل إلى الإصلاح الهيكلي الذي يشتد الحاجة إليه في مصر، مشيرةً إلى أن البعض يفضل الهروب والمراوغة بشأن قضية التطرف في المنطقة، ولكن صوت السيسي كان واضحًا بشكل لافت للنظر.
وأوضحت أن السيسى نجح في بناء دعم شعبي في مصر، بإعلان أجندة الاستقرار قبل كل شيء، واصفة إياه بأنه خصم أيديولوجي للتطرف.
وأضافت الوكالة أن الرئيس السيسي يواجه بعض الانتقادات منذ الإطاحة بالمعزول محمد مرسي في يوليو 2013، فضلا عما تلاها من حظر جماعة الإخوان الإرهابية، وإصدار أحكام بإعدام قادتها.
ولفتت الوكالة إلى بعض من تصريحات الرئيس السيسي، أمس الجمعة، خلال أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي حول الشرق الأوسط وأفريقيا "دافوس" في الأردن، التي ركز فيها على جهود البلاد في مكافحة التطرف والإرهاب، وإعلاء شأن الحرية والمساواة والتعددية.
وقال التقرير "قد يكون الاقتصاد المصري الآن يشهد تحولا بعد عدة سنوات كارثية منذ الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك عام 2011 وأنذرت ببدء فترة من عدم الاستقرار والعنف، ولكن الآن سوق الأوراق المالية في ازدهار والتصنيف الائتماني للبلاد يمضي قدمًا للأمام".
وأوضحت أن السيسى نجح في بناء دعم شعبي في مصر، بإعلان أجندة الاستقرار قبل كل شيء، واصفة إياه بأنه خصم أيديولوجي للتطرف.
وأضافت الوكالة أن الرئيس السيسي يواجه بعض الانتقادات منذ الإطاحة بالمعزول محمد مرسي في يوليو 2013، فضلا عما تلاها من حظر جماعة الإخوان الإرهابية، وإصدار أحكام بإعدام قادتها.
ولفتت الوكالة إلى بعض من تصريحات الرئيس السيسي، أمس الجمعة، خلال أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي حول الشرق الأوسط وأفريقيا "دافوس" في الأردن، التي ركز فيها على جهود البلاد في مكافحة التطرف والإرهاب، وإعلاء شأن الحرية والمساواة والتعددية.
وقال التقرير "قد يكون الاقتصاد المصري الآن يشهد تحولا بعد عدة سنوات كارثية منذ الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك عام 2011 وأنذرت ببدء فترة من عدم الاستقرار والعنف، ولكن الآن سوق الأوراق المالية في ازدهار والتصنيف الائتماني للبلاد يمضي قدمًا للأمام".
