رفض ياسر سعد، القيادي الجهادي المنشق، مشاركة قبيلة "الترابين" في الحرب التي تشنها الدولة على الإرهاب، معتبرًا أن هذه المشاركة تحولهم لدولة داخل الدولة، وتهدد الأمن والاستقرار في هذه البقعة المهمة من أرض الوطن.
وأشار سعد، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، إلى أن علاج مشكلة الإرهاب لا يجب أن يكون على حساب خلق مشكلة أكبر وهي إشعال موجات ثأرية داخل سيناء فضلا عن الحاجة الشديدة لجهود مكثفة لإزالة تداعيات الحرب التي شنتها الترابين على أبناء القبائل الأخرى المنضوية تحت لافتة تنظيم بين المقدس الإرهابي.
وبدا سعد واثقا بشدة من قدرة الجيش والشرطة على مواجهة الإرهاب وإلحاق الهزيمة الساحقة به، مشددًا على ضرورة أن يقتصر حمل السلاح على مؤسسات الدولة الرسمية ودون أن يمتد للمدنيين باعتبارها عملية محفوفة بالمخاطر.
وأشار سعد، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، إلى أن علاج مشكلة الإرهاب لا يجب أن يكون على حساب خلق مشكلة أكبر وهي إشعال موجات ثأرية داخل سيناء فضلا عن الحاجة الشديدة لجهود مكثفة لإزالة تداعيات الحرب التي شنتها الترابين على أبناء القبائل الأخرى المنضوية تحت لافتة تنظيم بين المقدس الإرهابي.
وبدا سعد واثقا بشدة من قدرة الجيش والشرطة على مواجهة الإرهاب وإلحاق الهزيمة الساحقة به، مشددًا على ضرورة أن يقتصر حمل السلاح على مؤسسات الدولة الرسمية ودون أن يمتد للمدنيين باعتبارها عملية محفوفة بالمخاطر.
